محليات

بدء تقديم الرغبات لمشروع محطات معالجة المياه والصرف الصحي في المنافذ البرية

أعلنت هيئة الزكاة والضرائب والجمارك عن بدء مرحلة إبداء الرغبات لمشروع محطات معالجة المياه والصرف الصحي في المنافذ البرية بنموذج شراكة لمدة 15 عامًا. المشروع سينفذ في 10 منافذ برية بتصميم وتشييد وتمويل وتشغيل وصيانة محطات وشبكات. يشمل نطاق العمل توفير قطع الغيار وإجراءات الصيانة ومراقبة حياة الأصول. تهدف الهيئة لضمان توفير مصادر بديلة لمعالجة المياه والصرف الصحي. يمكن للمستثمرين والمهتمين زيارة المركز الوطني للتخصيص للحصول على وثيقة طلب إبداء الرغبات قبل 30 يونيو 2024.

بدء تقديم الطلبات لمشروع محطات معالجة المياه والصرف الصحي عبر الحدود البرية


أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بالتعاون مع المركز الوطني للتخصيص، عن بدء مرحلة إبداء الرغبات لمشروع محطات معالجة المياه والصرف الصحي في المنافذ البرية أمام المهتمين بالقطاع الخاص بنموذج شراكة (التصميم، والتشييد، والتمويل، والتشغيل، والصيانة، والنقل)، بعقد لمدة 15 عامًا بما في ذلك فترة الإنشاء.

وأوضحت الهيئة أن المشروع سينفذ في 10 منافذ برية في مختلف أنحاء المملكة، وتشمل منفذ (البطحاء، وسلوى، والخفجي، والرقعي، وجديدة عرعر، والحديثة، وحالة عمار، والدرة، والوديعة، والربع الخالي) وذلك لتصميم المحطات والأصول بما فيها الشبكات، وبناء وتوسيع وترميم المحطات، إضافة إلى توسعة وترميم بعض الشبكات مع الإشراف على أنشطة البناء، والإشراف على العمليات اليومية للمحطات والأصول، وإدارة عمليات الشبكات وتسجيل وتقديم التقارير المتعلقة بالعمليات، والعمل على ضمان توفير مصادر بديلة لمعالجة المياه والصرف الصحي في حال انقطاعها.

نطاق عمل المشروع

يشمل نطاق عمل المشروع أداء الصيانة الوقائية للمحطات والشبكات والأصول، وتنظيف الهياكل المدنية والمحطات وتوفير قطع الغيار، وتقديم تقارير الصيانة وإجراء عمليات الاستبدال، وإصلاحات دورة حياة الأصول ومراقبة أنشطة الصيانة، وتسجيل وتقديم التقارير المتعلقة بالصيانة.

ودعت الهيئة والمركز المستثمرين والمهتمين بمشروع محطات معالجة المياه والصرف الصحي في المنافذ البرية، إلى الاطلاع على وثيقة طلب إبداء الرغبات، التي تحتوي على معلومات المشروع من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للمركز الوطني للتخصيص، حيث تنتهي مرحلة تقديم طلبات إبداء الرغبة بتاريخ 30 يونيو 2024م عند الساعة الـ 3 مساءً بتوقيت المملكة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى