محليات

مشاركة الملك سلمان في اليوم الدولي لمكافحة العواصف الرملية

أسهمت هيئة تطوير محمية الملك سلمان في رفع مستوى الوعي حول العواصف الرملية والترابية وتأثيرها على البيئة والصحة والزراعة. تحتفل المحمية باليوم الدولي لمكافحة العواصف الرملية في 12 يوليو من كل عام. تضم المحمية أكبر مساحة برية في الشرق الأوسط وتعمل على زراعة المحلية ونثر البذور لزيادة الغطاء النباتي. الهيئة تعمل على نشر الوعي البيئي ومحافظة على الثروات الطبيعية واستعادة التوازن البيئي بالتعاون مع الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المحلي والمتطوعين.

مشاركة المملكة العربية السعودية في اليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية – كلمات مفتاحية

أسهمت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية في رفع مستوى الوعي في المجتمعات المحلية حول أسباب العواصف الرملية والترابية، ومدى تأثيرها على البيئة والصحة والزراعة وزيادة التصحر، وذلك بمناسبة “اليوم الدولي لمكافحة العواصف الرملية والترابية‬” الذي يوافق 12 يوليو من كل عام.

وتبذل الهيئة جهوداً كبيرة في نشر الوعي البيئي وزيادة الأنشطة، وتسليط الضوء على القضايا البيئية والمحافظة على الثروات الطبيعية واستعادة التوازن البيئي، فيما تعمل على مبادرات متنوعة لزيادة الغطاء النباتي بالتعاون مع القطاعات الحكومية والخاصة، وإشراك المجتمع المحلي والمتطوعين.

فقد تجاوز عدد الشتلات التي تم زراعتها 2 مليون و 400 ألف شتلة من النباتات المحلية في المحمية، إضافةً إلى نثر البذور المحلية التي تجاوزت 2 طن في مختلفة مناطق المحمية.

يُذكر أن محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تُعد أكبر محمية برية في الشرق الأوسط بمساحة تزيد عن 130 ألف كيلو متر مربع، وتمتد بين أربعة مناطق إدارية وهي الجوف وحائل وتبوك والحدود الشمالية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى