الإقتصاد - مال و أعمال

توقع “أمانة الشرقية” 6 آلاف عقد استثماري تنموي في مدن المنطقة

أبرمت أمانة المنطقة الشرقية خلال الفترة الماضية أكثر من 6 آلاف عقد استثماري في مجال الاستثمارات وتنمية الإيرادات، وقد ساهمت هذه العقود في توفير العديد من فرص العمل ودعم النشاط الاقتصادي في المنطقة. كما أطلق الأمير سعود بن نايف 18 مشروعًا تنمويًا واستثماريًا بتكلفة إجمالية 14 مليار ريال، لدعم جودة الحياة بالمنطقة. تسعى أمانة الشرقية لتطوير نظام الاستثمارات وتشجيع القطاع الخاص لتحقيق رؤية المملكة 2030. مدينة الدمام تستحوذ على العديد من المشاريع والعقود الحيوية والاستثمارية مثل استثمار مركز الملك عبد الله الحضاري وتطوير كورنيش الدمام ومشاريع النقل والترفيه والصناعية والسياحية.

أمانة المنطقة الشرقية توقع 6,000 عقد استثماري تنموي في مدن ومحافظاتها

أبرمت أمانة المنطقة الشرقية خلال الفترة الماضية، أكثر من 6 آلاف عقد استثماري في مجال الاستثمارات وتنمية الإيرادات في مدن ومحافظات المنطقة، والتي تسهم في توفير عشرات الآلاف من الفرص الوظيفية ودعم الحراك الاقتصادي والنهضة التنموية بالمنطقة الشرقية.

وأوضحت الأمانة أن توقيع هذه العقود يأتي بالتعاون مع هيئة تطوير المنطقة الشرقية، مبينة أن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية أطلق مطلع العام الجاري 18 مشروعاً تنموياً واستثمارياً بتكلفة إجمالية بلغت 14 مليار ريال لتدعم عناصر جودة الحياة بالمنطقة.

وأكدت أمانة الشرقية سعيها لتطوير منظومة الاستثمارات وتنمية الإيرادات وإشراك القطاع الخاص بالتنمية لتحقيق رؤية المملكة 2030 في تطوير الخدمات واقتصاديات المدن، بإحداث قفزة رقمية ونوعية، وكمية بالمشاريع والخدمات الاستثمارية النوعية والمميزة من خلال إطلاق مجموعة كبيرة ومتنوعة من المشاريع والعقود والاتفاقيات والفرص الاستثمارية والتنموية بمختلف مدن ومحافظات المنطقة.

وأبانت أن مدينة الدمام استحوذت على معظم المشاريع والعقود والفرص والاتفاقيات الاستثمارية والتي يأتي أبرزها: استثمار مركز الملك عبدالله الحضاري، وتطوير كورنيش الدمام، وجزيرة المرجان، ومشروع للأنشطة البحرية، ومشروع بالتعاون مع شركة الترفيه (سفن) التابع لصندوق الاستثمارات، وفرصة استثمارية بمجال حقوق التسمية والرعاية بكورنيش الدمام، ومشاريع تطوير البنية التحتية والمخططات بالدمام، ومجموعة من المخططات الصناعية والخدمية والمرادم ومصانع التدوير بالاتفاق مع شركة (سرك) التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، إضافة إلى عدد من المشاريع في المنتجعات والنقل والتاكسي البحري لربط مدن ومحافظات المنطقة الشرقية والمرافئ والمراسي البحرية والتي ستحدث نقلة نوعية ومميزة في خدمات الترفيه والسياحة والأنشطة البحرية والبنية التحتية وسلامة البيئة والصناعة مما يدعم عناصر جودة الحياة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى