الإقتصاد - مال و أعمال

تخفيض رسوم قطاع الضيافة بنسبة 22%

قدم وزير السياحة مليار ريال دعمًا لعشر مشروعات سياحية وخفض الرسوم الحكومية في قطاع الضيافة بنسبة 22٪. تحدث عن برنامج الممكنات الاستثمارية لدعم المستثمرين وزيادة الاستثمارات السياحية. تم تقديم دعم لأكثر من 10 مشروعات سياحية في عسير تشمل مرافق الضيافة. تحث صندوق التنمية السياحية أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة على تقديم دراسات جدوى للحصول على الدعم. تهدف الوزارة إلى تحسين الخدمات السياحية وزيادة جودة المنتجات لجعل عسير واحدة من أبرز الوجهات السياحية في العالم.

تخفيض أسعار قطاع الضيافة بنسبة 22%

كشف أحمد بن عقيل الخطيب وزير السياحة، عن تقديم مليار ريال لدعم 10 مشروعات سياحية، بالإضافة إلى تخفيض الرسوم الحكومية بنسبة 22% في قطاع الضيافة.

جاء ذلك خلال لقائه بعدد من المستثمرين، وروَّاد الأعمال، وذلك خلال زيارته إلى منطقة عسير.

وتناول -في مستهل اللقاء- المبادرات والأنظمة التي تم إنجازها خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أنَّ الوزارة أطلقت برنامج الممكنات الاستثمارية في القطاع السياحي؛ بهدف تقديم الدعم والتسهيلات للمستثمرين من داخل المملكة وخارجها، وقال: إنَّ البرنامج يهدف إلى إيجاد استثمارات جديدة، والإسهام في الناتج المحلي، بالإضافة لخفض تكلفة الرسوم الحكومية في قطاع الضيافة بنسبة 22% في العام الحالي، ودعم مبادرة الممكنات الاستثمارية في قطاع الضيافة للمشروعات الفندقية بكافَّة فئاتها.

وقال إنَّ صندوق التنمية السياحي، قدَّم دعمًا تجاوز مليار ريال لأكثر من 10 مشروعات سياحية متعلقة بمرافق الضيافة، إضافة للمشروعات متعددة الاستخدامات، والمشروعات متناهية الصغر في منطقة عسير، داعيًا أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة إلى تقديم دراسات جدوى جادة للحصول على الدعم اللازم، وتقديم خدمات سياحية ذات كفاءة عالية.

ولفت إلى الإمكانيات الكبيرة التي تتمتع بها منطقة عسير؛ ممَّا يؤهلها لتصبح من أبرز الوجهات السياحية في العالم، مؤكدًا حرص الوزارة على رفع جودة المنتج، وتحسين الخدمات المقدمة من مرافق الضيافة، وكافَّة الأنشطة السياحية، مشيرًا إلى أنَّ برنامج صيف السعودية يسهم في تنويع العروض، وزيادة أعداد السيَّاح من داخل المملكة وخارجها للوجهات السياحية الصيفية.

القطاع السياحي

%5 إسهام القطاع بالناتج المحلي

مليار ريال لدعم المشروعات

خفض رسوم الضيافة 22 %

تجاوز المستهدف في عدد الزوَّار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى