الإقتصاد - مال و أعمال

استراتيجية قومية لتطوير قطاع المقاولات

أطلقت الهيئة السعودية للمقاولين مشروع دراسة الإستراتيجية الوطنية لقطاع المقاولات، بهدف تطوير وتعزيز دوره في تحقيق رؤية 2030، وتحويل قطاع التشييد إلى صناعة، وبناء قاعدة بيانات لتقييم المقاولين بمعايير دقيقة بالتعاون مع الجهات المعنية، وتوفير فرص لتنفيذ المشاريع بتخصصاتهم. خلال الحفل الذي نظمته الهيئة لعرض إنجازات الدورة الثالثة لمجلس الإدارة، أكد رئيس مجلس الإدارة زكريا العبدالقادر على عمل الهيئة على تجهيز قطاع المقاولات لتنفيذ مشاريع رؤية المملكة 2030 بنفقات تصل إلى 1.2 تريليون ريال سنويًا، مع زيادة 300% عما هو عليه الآن.

الاستراتيجية الوطنية لتعزيز قطاع المقاولات في البلاد

أطلقت الهيئة السعودية للمقاولين، مشروع دراسة الإستراتيجية الوطنية لقطاع المقاولات؛ بهدف تطويره وتعزيز دوره في تحقيق رؤية 2030، وتحويل قطاع التّشييد إلى صناعة، وبناء قاعدة بيانات تحتوي على تقييم المقاول بمعايير دقيقة وذات موثوقية عالية بالتعاون مع الجهات المعنية، وتوفير فرص للمقاولين لتنفيذ المشاريع في تخصصاتهم لرفع جودتها.

جاء ذلك خلال الحفل الذي نظمته الهيئة لاستعراض منجزات الدورة الثالثة لمجلس الإدارة خلال السنوات الثلاث الماضية.

وأكد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين المهندس زكريا العبدالقادر، خلال كلمته بالحفل، أن الهيئة عملت خلال الدورة الثالثة على إعداد وتجهيز قطاع مقاولات قوي يكون ذراعًا تنفيذيًا لمشاريع رؤية المملكة 2030 الذي سيصل مجموع الإنفاق فيه إلى ما يزيد عن 1.2 تريليون ريال بزيادة 300% سنويًا عما هو عليه الآن.

وأوضح أن الهيئة ضاعفت أعداد المقاولين خلال السنوات الثلاث الماضية بنسبة 400% ليتجاوز عدد المسجلين أكثر من 18 ألفًا من بينهم 1200 مقاول دولي، كما وقعت أكثر من 10 اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع أكبر قطاعات المقاولات بالعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى