حققت جمعية التنمية الأسرية “أسرتي” في المدينة المنورة نسبة 99.33% في تقييم الحوكمة، مما يعكس التزامها بالشفافية والمساءلة. هذا الإنجاز يجعلها جمعية رائدة في المملكة، ويدفعها لتقديم خدمات وبرامج مميزة للأسر. الرئيس عبدالباري الثبيتي عبّر عن فخره بهذا الإنجاز ووجه الشكر لفريق العمل وأعضاء الجمعية على جهودهم. يؤكد على تعزيز دور الجمعية في بناء الأسرة وخدمة المجتمع، وأنهم يتحملون مسؤولية كبيرة للحفاظ على هذا الإنجاز وتطويره.
“تقييم أداء أسرتي في الحوكمة: 99.33% النتيجة”
يعكس هذا الإنجاز التزام الجمعية المستمر بتطبيق أعلى معايير الشفافية والمساءلة في إدارة مواردها وأنشطتها، ويعزز مكانتها كإحدى الجمعيات الرائدة في المملكة.
وبهذه المناسبة، عبّر رئيس مجلس إدارة الجمعية، الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي، عن فخره بهذا الإنجاز قائلاً: “إن تحقيق هذه النسبة في تقييم الحوكمة ليس نهاية المطاف، بل هو بداية لمرحلة جديدة من التميز والريادة، ودافع قوي لمواصلة تقديم الجمعية لخدماتها وبرامجها المتميزة للأسر في المدينة المنورة، والسعي لتحقيق رؤية الجمعية ورسالتها وأهدافها لتصبح جمعية رائدة في مجال التنمية الأسرية.”
وأضاف الثبيتي: “نحن فخورون بهذا الإنجاز الذي يمثل تحديًا جديدًا لنا؛ حيث إن تحقيق هذا المستوى العالي من الحوكمة يضعنا أمام مسؤولية أكبر، وهي الحفاظ على هذا الإنجاز وتطويره”.
وأكد مواصلة تعزيز دور الجمعية في بناء الأسرة وخدمة المجتمع؛ وشكر بهذه المناسبة أعضاء الجمعية العمومية ومجلس الإدارة وأمين عام الجمعية وإدارتها التنفيذية وفريق العمل بها على جهودهم الكبيرة والمستمرة في الارتقاء بالجمعية وبرامجها وتحقيق أهدافها.
