محليات

جوائز العمل: طرق لدعم التوطين والالتزام بالشركات

أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن فتح باب المشاركة في جائزة العمل للمنشآت الخاصة حتى 31 أكتوبر 2024. الهدف من الجائزة هو تكريم المنشآت المتميزة في مختلف المجالات وتشجيعها على تحقيق الامتثال لمعايير بيئة العمل المثالية. تشمل الجائزة أربعة مسارات للقطاع الخاص وتشجيع التوطين وتحفيز القوى العاملة. يمكن للمنشآت المهتمة المشاركة عن طريق الموقع الرسمي للجائزة. النسخة السابقة شهدت مشاركة أكثر من 88 ألف منشأة ومليون موظف في تقييم المنشأة.

جائزة التوطين: 4 مسارات لدعم العمل والالتزام بالقطاع الخاص

أعلنت وزارة الموارد البشريَّة والتنمية الاجتماعيَّة فتح باب المشاركة في «جائزة العمل» بنسختها الرابعة لمنشآت القطاع الخاص، وحتى 31 أكتوبر 2024، وتُعدُّ الجائزة إحدى مبادرات الوزارة لتكريم جهود المنشآت المتميِّزة في مختلف المسارات وتحفيزها لتطبيق النماذج العملية المميزة، وتعزيز الامتثال لمعايير بيئة العمل المثالية بما يحقق التنافسية وتشجيع القوى العاملة للعمل فيها.

وتأتي النسخة الرابعة من جائزة العمل لعام 2024 بأربعة مسارات للقطاع الخاص وهي: «مسار التوطين»، و»مسار بيئة العمل»، و»مسار المهارات والتدريب»، و»مسار الرئيس التنفيذي»، ويتفرع من المسارات الأربعة 30 جائزة، وتم اختيار هذه المجالات لأهميتها الإستراتيجيَّة، للإسهام في تحفيز التوطين، وتوفير الفرص الوظيفية للمواطنين والمواطنات، إضافة إلى رفع وعي المنشآت وتحفيزهم للالتزام بأنظمة ومعايير بيئة العمل المميزة، بما يحقق التنافسية، وتشجيع القوى العاملة للعمل في منشآت القطاع الخاص، ويأتي «مسار الرئيس التنفيذي»؛ بهدف تكريم وإبراز وتحفيز الرؤساء التنفيذيين لمساهمتهم في خلق نماذج عمل مبتكرة، وتحقيق نجاحات ملحوظة ساهمت برفع مؤشرات الأداء لسوق العمل، وفقًا لرؤية المملكة 2030.

وأوضحت الوزارة أنَّ على المنشآت الراغبة والتي تنطبق عليها شروط ومعايير الفوز بالجائزة المشاركة وتقديم طلباتها قبل موعد إغلاق باب المشاركة، وبإمكان الموظفين المشاركة في تقييم المنشأة عن طريق الموقع الرسمي للجائزة https://www.laboraward.sa ، يُذكر أنَّ النسخة السابقة من «جائزة العمل» تنافس فيها أكثر من 88 ألف منشأة، على 27 جائزة في 4 مسارات رئيسة، وشارك في استبانة ترشيح المنشآت التي تنطبق عليها شروط ومعايير الحصول على الجائزة أكثر من مليون موظف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى