حقَّقت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن إنجازًا بتصدُّرها قائمة تصنيفات الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لعام 2024، وذلك وفقًا لتصنيف التايمز العالمي للجامعات. شهدت الجامعة قفزة نوعية منذ بداية تحولها الإستراتيجي في عام 2020، حيث ارتفعت تدريجيًا في التصنيف العالمي لتصل إلى المرتبة الـ176 في عام 2024، بعد اجتيازها لأكثر من 330 مرتبة خلال أربع سنوات فقط. تعكس هذه القفزة الجهود الحثيثة التي تبذلها الجامعة لتحسين جودة التعليم وتطوير مخرجات البحث العلمي.
جامعة فهد للبترول تحتل المرتبة الأولى بين جامعات الشرق الأوسط
ويعكس ذلك القفزة النوعية التي شهدتها الجامعة منذ بدء تحولها الإستراتيجي في عام 2020، عندما كانت تحتل المرتبة 507 عالميًّا في تصنيف «التايمز»، والمرتبة الثالثة عشرة عربيًّا، ونتيجةً لخطة إستراتيجيتها التحوليَّة وأهدافها الطموحة، ارتفعت بشكل تدريجي إلى المرتبة الـ366 في عام 2021، ثمَّ إلى المرتبة الـ228 في عام 2022، ثم إلى المرتبة الـ221 في عام 2023، وصولًا إلى المرتبة الـ176 في التصنيف الأخير لعام 2024، الذي صدر هذا الأسبوع.
وتعكس هذه القفزة الكبيرة، التي تجاوزت 330 مرتبةً خلال أربع سنوات فقط، الجهود الحثيثة التي تبذلها الجامعة لتعزيز جودة التعليم وتطوير مخرجات البحث العلمي.
