بحث الأمير عبدالعزيز بن سلمان مع وزير الطاقة في الفلبين تعزيز فرص الاستثمار والتعاون في مجالات البترول والطاقة المتجددة. وقع الاثنان مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة بما في ذلك البترول والبتروكيماويات والكهرباء. تم التأكيد على أهمية تنمية الشراكات النوعية واستخدام المواد المستدامة في القطاع البنائي. المذكرة تشمل تعزيز التعاون في التحول الرقمي والابتكار والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي. هدفها الحد من آثار تغير المناخ عن طريق التقاط وإعادة استخدام وتخزين الكربون.
تعاون سعودي فلبيني في قطاعات النفط والغاز والطاقة المتجددة
وعقب الاجتماع، وقع سمو وزير الطاقة مع الوزير الفلبيني مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة شملت تشجيع التعاون في مجالات البترول، البتروكيماويات، الغاز، الكهرباء، الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى تطوير التعاون في مجال الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، بهدف الحد من آثار تغير المناخ، مثل التقاط الكربون، وإعادة استخدامه، ونقله، وتخزينه.
كما تضمنت المذكرة تعزيز التعاون في مجالات التحول الرقمي والابتكار، الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي , وتم التأكيد على أهمية تنمية الشراكات النوعية لتوطين المواد والمنتجات والخدمات المرتبطة بكافة قطاعات الطاقة، إلى جانب استخدام المواد البوليميرية المستدامة وتطويرها في قطاع البناء وغيره من القطاعات.
