فوز الشباب بثنائية كمارا وبونافينتورا في كأس خادم الحرمين الشريفين
تأهل فريق الشباب إلى دور الثمانية في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين بعد فوزه على فريق الرياض بهدفين مقابل لا شيء. سجل هارون كمارا هدف الشباب الأول في الدقيقة 37، وسجل جاك بونافينتورا الهدف الثاني في الدقيقة 90+3. المباراة شهدت حضور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لمتابعة اللاعبين لاختيارهم في معسكر الأخضر السعودي القادم. الفريق الشبابي كان مهاجمًا طول الوقت وحافظ على تقدمه في المباراة.
فوز الشباب بثنائية في كأس خادم الحرمين الشريفين من قِبل كمارا وبونافينتورا
تأهل نادي الشباب إلى دور (8) من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، بعد الانتصار على حساب الرياض بنتيجة هدفين مقابل لاشيء، في اللقاء الذي جمع الفريقين، ضمن مباريات دور (16) من المسابقة، والذي أقيم على أرضية ملعب الملز.
وسجل هدفي نادي الشباب خلال مجريات لقاء الرياض، عن طريق هارون كمارا في الدقيقة (37) من عمر اللقاء، وبونافينتورا (90+3).
وشهد اللقاء، حضور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد المدير الفني للأخضر، من أجل متابعة اللاعبين، وذلك لانتقاء أفضل العناصر، لمعسكر الأخضر السعودي القادم، في تصفيات بطولة كأس العالم 2026.
اللقاء بدأ بضغط كبير من جانب نادي الشباب، من أجل تسجيل الهدف الأول في شباك نادي الرياض، والعبور إلى الدور القادم من المسابقة.
ظل ضغط لاعبي نادي الشباب، مستمر على دفاعات نادي الرياض، وسط تمركز من جانب الليوث في وسط ملعبهم خلال الدقائق الأولي من المباراة.
ومن عرضية رائعة من جانب الأرجنتيني كريستيان جوانكا، سجل هارون كمارا الهدف الأول لنادي الشباب، في شباك الرياض، برأسية رائعة في الدقيقة (37).
ولم ينجح لاعبو الفريقين، في تسجيل أي هدف، لينتهي الشوط الأول بتقدم نادي الشباب بنتيجة هدف نظيف على حساب الرياض.
الشوط الثاني، شهد ضغط مبكر من جانب نادي الرياض من أجل تسجيل النتيجة والعبور إلى الدور القادم من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين.
وأرسل مصعب الجوير عرضية رائعة في الدقيقة (54) وصلت إلى عبدالرزاق حمدالله الذي سدد الكرة بشكل رائع، لكن ميلان حارس الرياض تألق في التصدي للكرة.
وأنقذ عبدالله المعيوف مرمى نادي الشباب في الدقيقة (70)، بعد التصدي لفرصة هدف محقق لصالح إبراهيم بابش.
وسجل الإيطالي جاك بونافينتورا هدف الحسم في اللقاء، بتسديدة قوية في الدقيقة (90+3)ن لينتهي اللقاء بانتصار نادي الشباب بهدفين مقابل لاشيء.