منتخبنا الوطني يواجه أستراليا في مباراة خارج الديار، ضمن تصفيات كأس العالم 2026. اليابان تتصدر المجموعة برصيد 10 نقاط. المدير الفني هيرفي رينارد يعود لتحفيز الفريق بعد استلام المهمة في محاولة للاستعادة. المنتخب يسعى للفوز بمفردات في غياب الدوسري، والتمويل من الشباب. بوبوفيتش يأمل في مواصلة النجاح مع أستراليا من أجل حصد النقاط. فريق أستراليا يقوم بتغييرات في التشكيلة مع عودة لاعبين مميزين. الفوز مطلوب لكلا الفريقين، وهما مستعدان للتحدي على ملبورن ريكتانغولار.
المنتخب السعودي يبحث عن النتيجة المثالية في تصفيات كأس العالم
وتتصدر اليابان ترتيب المجموعة برصيد 10 نقاط من أربع مباريات، مقابل 5 نقاط لكل من أستراليا والسعودية والبحرين، و3 لكل من إندونيسيا والصين.
شهدت الإدارة الفنية للأخضر عودة المدرب هيرفي رينارد، الذي استلم المهمة بعد الجولة الرابعة، خلفاً للإيطالي روبرتو مانشيني، في محاولة لاستعادة بصمة الصقور في هذه التصفيات.
ويأمل الفريق في تعويض الحصول على نقطة واحدة فقط في مباراتي الجولتين الثالثة والرابعة، وقد قام المدرب رينارد بإعادة استدعاء القائد السابق سلمان الفرج، إلى جانب قلب الدفاع ياسر الشهراني.
ولكن الفريق يفتقد لجهود سالم الدوسري بسبب الإصابة، لكنه يتطلع لتحقيق الفوز الأول على أستراليا في أرضها منذ عام 2017.
وسيحاول رينارد الاستفادة من النجوم الشباب عبدالله الحمدان وعبدالله رديف وفراس البريكان إلى جانب صالح الشهري، من أجل تعويض غياب سالم الدوسري.
على الجهة المقابلة، يأمل توني بوبوفيتش مدرب أستراليا، الذي استلم تدريب الفريق بعد الجولة الثانية، ونجح في قيادته للحصول على أربع نقاط في الجولتين الثالثة والرابعة، لمواصلة البداية القوية، وحصد أكبر عدد من النقاط على أرضه.
وشهدت تشكيلة أستراليا استدعاء الثنائي ماكس بالارد وهايدن ماثيوز للمرة الأولى، في حين يعود إلى الفريق ميلوس ديجينيك ومارتن بويل وكوسيني ينغي.
