أعلنت دارة الملك عبدالعزيز عن إطلاق فعالية “مختبر التاريخ الوطني” في الرياض خلال الفترة من 26 إلى 28 رجب 1446هـ بهدف استثمار طاقات الشباب في توثيق التاريخ السعودي وتعزيز دورهم في الابتكار. سيُركز المختبر على مسارين رئيسيين: الابتكار الرقمي والأثر الاجتماعي، بمشاركة جامعات المملكة. يشارك في الفعالية أكاديميون ومتخصصون مهتمون بتاريخ المملكة، وتهدف إلى دعم الابتكار في توثيق التاريخ والتراث السعودي، وخدمة الهوية الوطنية وتراث المملكة للأجيال القادمة. إطلاق الدارة لهذه الفعالية يهدف إلى تمكين الشباب من الابتكار والتأثير في خدمة التاريخ الوطني والهوية الوطنية.
إعلان إطلاق فعالية “المختبر الوطني” لتوثيق التاريخ السعودي في مساران
أعلنت دارة الملك عبدالعزيز عن إطلاق فعالية بعنوان “مختبر التاريخ الوطني” في مدينة الرياض.
ويأتي ذلك خلال الفترة من 26 إلى 28 رجب 1446هـ (26 إلى 28 يناير 2025م)، بهدف استثمار طاقات الشباب في خدمة تاريخ الوطن.
توثيق التاريخ السعودي
ويتضمن تعزيز دورهم في الابتكار لتوثيق التاريخ السعودي، وذلك بمشاركة جامعات المملكة العربية السعودية.
وسيركز المختبر على مسارين رئيسين يستهدفان الاستثمار في مهارات الشباب وقدراتهم الإبداعية، في مسار الابتكار الرقمي ومسار الأثر الاجتماعي.
وسيشارك في الفعالية عدد من الأكاديميين والمتخصصين المهتمين بتاريخ المملكة، وستسهم الفعالية في دعم الابتكار في مجالات توثيق التاريخ.
الحفاظ على التاريخ والتراث السعودي
يضاف إلى ذلك إنتاج محتوى يسهم في الحفاظ على التاريخ والتراث الوطني للأجيال القادمة، مما يعزز من روح الانتماء الوطني لدى الشباب ويسهم في استثمار إمكاناتهم لخدمة التاريخ الوطني.
ويأتي إطلاق الدارة للفعالية، إيمانًا منها بأهمية تعزيز دور الأجيال الشابة في الابتكار وخدمة التاريخ الوطني.
وكذلك تمكينهم من المشاركة الفعالة في الحفاظ على الهوية الوطنية وتراث المملكة.
