محليات

ImpaQ يناقش دور الإبداع في تعزيز الهوية الوطنية في ملتقى “عندما نسافر بالمحتوى”

جلسة “عندما نسافر بالمحتوى” في ملتقى ImpaQ ركزت على دور الإبداع في بناء الهوية الوطنية والتأثير الثقافي. تناولت أهمية المحتوى الإبداعي في نقل الهوية وإبراز الثقافة عبر المنصات الرقمية. شارك في الجلسة صُنّاع محتوى ومؤثرون تبادلوا رؤاهم حول دور المحتوى في بناء جسور ثقافية. تحدث المشاركون عن أهمية الصناعة السياحية والمحتوى الفكاهي ونقل التاريخ عبر المحتوى. تم استعراض التحول في صناعة المحتوى من البسيط إلى الوثائقي، مع التركيز على جعل الجمهور يشعر ويعيش اللحظات التي يتم تقديمها.

ملتقى ImpaQ يناقش دور الإبداع في تعزيز الهوية الوطنية أثناء السفر بالمحتوى


خلال ملتقى صُنّاع التأثير ” ImpaQ” ، عُقدت جلسة “عندما نسافر بالمحتوى” سلطت الضوء على دور الإبداع في تعزيز الهوية الوطنية وبناء جسور التأثير الثقافي.

وناقشت الجلسة أهمية المحتوى الإبداعي في نقل الهوية الوطنية وإبراز الثقافة عبر المنصات الرقمية، وشارك في الجلسة نخبة من صُنّاع المحتوى والمؤثرين الذين تبادلوا تجاربهم ورؤاهم حول دور المحتوى في بناء جسور ثقافية بين الشعوب.

وأشار الكاتب والرحّال السعودي عبدالله الجمعة إلى اهتمامه بالمحتوى السياحي, وتجربته مع صناعة المحتوى السياحي, والشغف الكبير بالمحتوى العربي الذي يتناول السفر، خاصة المحتوى الذي يخاطب المتلقين العرب بلسانهم.

صناعة المحتوى

وتطرق صانع المحتوى، مقدم البرامج كريم السيد عن دوافعه لصناعة المحتوى السياحي، حيث كان التصوير وسيلته لعرض العالم من خلال كاميرته.

وأكد المدون والمصور أنس إسكندر أهمية صناعة المحتوى الفكاهي, الذي يهدف إلى إسعاد الناس، من خلال تبسيطه ليصل إلى الجميع بشكل سلس.

وتحدث صانع المحتوى، المؤثر الاجتماعي ثواب السبيعي عن أهمية التفاعل و نقل التاريخ عبر المحتوى، حيث يجب أن يكون لدي الصانع القدرة على جعل الجمهور يشعر بتلك اللحظات كما لو كانوا يعيشونها، مبيناً أن التاريخ ليس مجرد سرد للوقائع، بل هو نقل لروح اللحظة التي تستحق التفاعل والتأثير.

واستعرض صانع المحتوى جو الخطاب تحوله في صناعة المحتوى، مستعرضًا العديد من التحديات أثناء التحول من صناعة محتوى بسيط إلى محتوى وثائقي، حيث يبدأ الأمر من تصوير يوميات وتوثيق لحظات خاصة، ثم تطور إلى سرد قصصي عبر الوثائقيات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى