شهد ملتقى صناع التأثير اجتماع مبدعين ومفكرون من جميع أنحاء العالم لتبادل الرؤى حول تأثير الإعلام الرقمي وكيفية تحقيق تأثير فعّال في المجتمعات. تم تنظيم مناقشات وورش عمل حول صناعة المحتوى المؤثر ودور الإعلام في تعزيز التواصل بين الثقافات المختلفة. المشاركون عبّروا عن إعجابهم بالأفكار المبتكرة التي تم تقديمها وأكدوا أهمية التفاعل والتعاون بين مختلف الأطراف لتحقيق التأثير الإيجابي. هذا الملتقى يعتبر محطة انطلاق نحو مزيد من الإبداع والتأثير الإيجابي في جميع المجالات.
ضيوف ملتقى صناع التأثير في أجواء ملهمة – مبدعو العالم والابتكار
بين الإلهام والتأثير، خاض ضيوف ملتقى صناع التأثير رحلة استثنائية، حيث اجتمع المبدعون والمفكرون من مختلف أنحاء العالم في أجواء ملهمة تشجع على الابتكار وصنع تأثير إيجابي.
شهد الملتقى، الذي أُقيم على مدى يومين، تبادل الرؤى والأفكار حول كيفية تحقيق تأثير فعّال في المجتمعات من خلال الإعلام الرقمي.
ملتقى صناع التأثير
وتضمن الملتقى منصات حوارية مفتوحة جمعت بين الشركاء المحليين والدوليين من القطاعين العام والخاص، حيث تم تبادل التجارب خلال جلسات تفاعلية وورش عمل تناولت موضوعات محورية تتعلق بصناعة المحتوى وتأثير الإعلام على الأفراد والمجتمعات.
كما سلط الملتقى الضوء على دور الإعلام الرقمي في تعزيز التواصل بين الثقافات المختلفة، وأهمية الابتكار في خلق محتوى مؤثر يبرز القيم الإنسانية ويدعم التنمية المستدامة.
الأجواء الإبداعية
وفي هذه الأجواء الإبداعية، شهد المشاركون تبادل الخبرات ووجهات النظر حول كيفية الاستفادة من الأدوات الحديثة في صناعة التأثير وتحقيق أثر إيجابي في جميع المجالات.
وعبر العديد من الحضور، سواء من المتحدثين أو الزوار، عن إعجابهم بالمحتوى الإبداعي الذي تم تقديمه، والذي أسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون والتفاعل بين جميع الأطراف والفئات، ما يجعل هذا الملتقى محطة انطلاق نحو مزيد من الابتكار والتأثير الإيجابي.
