في مباراة بدوري روشن السعودي، فاز فريق ضمك على الرائد بنتيجة 2-0. سجل النجم ستانشيو الهدف الأول في الدقيقة 44، وأضاف فاروق شافعي الهدف الثاني في الدقيقة 90. بعد الفوز، ارتفع رصيد ضمك إلى 18 نقطة في المركز العاشر، بينما تجمد رصيد الرائد عند 14 نقطة في المركز الثاني عشر. وتأهل ضمك إلى نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بعد تغلبهم على الجبلين. المباراة شهدت فرصًا للفريقين، وتسديدات خطرة من كلا الطرفين، لكن لم تسجل سوى أهداف ضمك.
ضمك يتوقف عن انتصارات الرائد بفوز مذهل على “روشن”
حقق فريق ضمك الفوز على نظيره الرائد بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما بالجولة 14 ضمن منافسات دوري روشن السعودي للمحترفين.
ورفع ضمك رصيده إلى النقطة 18 في المركز العاشر بترتيب دوري روشن السعودي، فيما تجمد رصيد الرائد عند 14 نقطة في المركز الثاني عشر بترتيب دوري روشن.
وسجل هدفي المباراة النجم ستانشيو بالدقيقة (44)، وأضاف فاروق شافعي الهدف الثاني لنادي ضمك بالدقيقة (90).
وبهذا الانتصار يوفق ضمك أفراح الرائد بوصوله إلى نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، على حساب الجبلين بعد التفوق عليه في ربع النهائي بركلات الترجيح.
كاد السنغالي حبيب ديالو أن يسجل هدفًا مبكرًا لنادي ضمك بالدقيقة (5) من زمن المباراة، بعد تمريرة طولية من ستانشيو، ولكنها مرت بجوار القائم الأيمن لحارس الرائد.
وكان أول تهديد لنادي الرائد بالدقيقة (15)، بعد تسديدة رائعة من جانب أمير سعيود، ولكن تصدى دفاع ضمك لها ببراعة.
وأطلق حمد الجيزاني تسديدة قوية جدًا بالدقيقة (28) من خارج منطقة الجزاء، ولكن الكرة ارتطمت بالعارضة إلى ضربة مرمى.
وسدد ستانشيو كرة قوية بالدقيقو (32) من خارج منطقة الجزاء، ولكن الحارس مشاري سنيور تصدى لها ببراعة ليحافظ على نظافة شباكه.
وتقدم ستانشيو بالهدف الأول لنادي ضمك بالدقيقة (44) من زمن المباراة، بعد تمريرة طولية رائعة لعبها كيفين نكودو خلف دفاع الرائد، ليسددها أعلى الحارس بالمرمى.
واحتسب حكم المباراة ركلة جزاء لصالح نادي الرائد في الدقيقة (50) من زمن المباراة، قبل أن يتراجع عن قراره ويحتسب تسلل على كريم البركاوي، الذي كان منفردًا بحارس الرائد.
وسدد أمير سعيود كرة صاروخية من ركلة حرة مباشرة بالدقيقة (76) من عمر المباراة، ولكن حارس الرياض تصدى لها ببراعة.
وأضاف فاروق شافعي الهدف الثاني لنادي ضمك بالدقيقة (90)، بعد عرضية من ركلة ركنية، ليلمسها هزاع الغامدي بالرأس، قبل أن يضعها شافعي بقدمه في مرمى مشاري سنيور.
