الإقتصاد - مال و أعمال

الملتقى التعليمي: 50 مليار ريال من الاستثمارات… اليوم

يعقد ملتقى الاستثمار في التعليم 2025 اليوم، برعاية وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، ويهدف إلى تعزيز الشراكات الاستراتيجية واستكشاف الفرص الاستثمارية في قطاع التعليم. تقدر الفرص الاستثمارية المطروحة بنحو 50 مليار ريال، ويتضمن برنامج متنوع من جلسات حوارية وورش عمل تركز على الابتكارات والتجارب الناجحة. الجلسات تشمل الاستثمار في التعليم الخاص وتحدث عن الشراكات بين القطاعين العام والخاص. تعكس هذه المبادرة التزام الوزارة بتعزيز التطور في منظومة التعليم ودعم التحول الرقمي.

استثمارات بقيمة 50 مليار دولار في مؤتمر التعليم.. اليوم

يشهد ملتقى الاستثمار في التعليم 2025 اليوم، طرح فرص استثماريَّة بـ50 مليار ريال، وذلك برعاية يوسف بن عبدالله البنيان وزير التعليم.

يهدف الملتقى إلى تعزيز الشراكات الإستراتيجيَّة، واستكشاف الفرص الاستثماريَّة الواعدة في قطاع التعليم، بما يتماشى مع مستهدَفات رُؤية المملكة 2030.

وتُقدَّر قيمة الفرص الاستثماريَّة المطروحة -خلال الملتقى- بنحو 50 مليار ريال؛ ممَّا يعكس التزام الوزارة بدعم الابتكار، وتعزيز تطور منظومة التعليم.

ويشمل الملتقى برنامجًا متنوِّعًا يتضمَّن جلسات حواريَّة، وورش عمل تركِّز على استعراض أحدث الابتكارات والتجارب الناجحة في القطاع التعليميِّ.

يتضمَّن برنامج الملتقى، كلمة افتتاحيَّة، يقدِّمها مساعد وزير التعليم للتعليم الخاص والاستثمار المهندس إياد القرعاوي، وعرض فيديو تعريفيًّا حول قطاع التعليم الخاص وفرص الاستثمار، بالإضافة إلى جلسة حواريَّة مع وزير التعليم يوسف البنيان، يتناول فيها إستراتيجيَّات تعزيز الاستثمار التعليمي، إلى جانب توقيع اتفاقيَّات وإطلاق مبادرات لدعم الاستثمار في القطاع، وعرض قصص نجاح ملهمة لشركات رائدة في مجال التعليم.

وتتضمَّن الجلسة الأولى، التوجُّهات الإستراتيجيَّة للاستثمار في التعليم، وورقة عمل مقدَّمة من جامعة الأعمال والتكنولوجيا، تسلِّط الضوء على التجارب الأكاديميَّة الناجحة، بالإضافة إلى جلسة حول الممكنات وفرص الاستثمار في التعليم، وجلسة تناقش فرص وتحدِّيات الاستثمار في التعليم الخاص، بالإضافة إلى جلسة تتناول نماذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص في التعليم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى