فتحت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين باب التطوع لخدمة ضيوف الرحمن في المسجد الحرام خلال شهر رمضان. ويمكن التقديم من خلال المنصة الوطنية للعمل التطوعي ب اختيار الفرصة التطوعية المناسبة. تشمل الفئات المؤهلة الجهات الحكومية والجمعيات الخيرية والأوقاف الأهلية. يتضمن التطوع في خدمة ضيوف الحرمين الشريفين نشر فرق تطوعية واستثمار المواهب. الفرص التطوعية تشمل تنظيم الحشود وتنظيم الإفطار والإرشاد المكاني والتطوع الصحي ودفع العربات. تهدف الرئاسة إلى خلق فرص تطوعية جديدة واستقطاب أكبر عدد ممكن من المتطوعين وتحقيق الفائدة للقاصدي وزائري الحرمين الشريفين في رمضان.
افتتاح باب التطوع في المسجد الحرام خلال رمضان
فتحت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين باب التطوع لتقديم الخدمات في المسجد الحرام خلال شهر رمضان.
وأوضحت الهيئة عبر حسابها على منصة إكس، أنه يمكن التقديم بالتوجه إلى المنصة الوطنية للعمل التطوعي عبر الباركود.
ثم اختيار الفرصة التطوعية المناسبة في المسجد الحرام والتسجيل فيها.
الفئات المؤهلة
– الجهات الحكومية.
– الجمعيات الخيرية.
الأوقاف الأهلية.
التطوع في خدمة ضيوف الرحمن شرف وعبادة. #المسجد_الحرام pic.twitter.com/txFHt55dsS
— الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين (@AlharamainSA) February 25, 2025
– الفرق التطوعية المرخصة من قبل المنصة الوطنية للعمل التطوعي.
استقطاب المتطوعين واستثمار المواهب
أعلنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عن فتح باب العمل التطوعي في شهر رمضان المقبل للرجال والنساء، وإتاحة الفرص التطوعية في الحرمين الشريفين، واستقطاب المتطوعين، واستثمار المواهب والكفاءات الوطنية لخدمة ضيوف بيت الله الحرام وزائري المسجد النبوي.
يأتي ذلك بالتنسيق مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمركز الوطني للقطاع غير الربحي.
مجالات التطوع
– تنظيم الحشود.
– تنظيم سفر الإفطار.
– الإرشاد المكاني.
– التطوع الصحي.
– دفع العربات.
برامج متكاملة للعمل التطوعي
وأكدت الرئاسة أنها أعدت برامج متكاملة للعمل التطوعي في التخصصات الدينية في شهر رمضان، وإتاحة الفرص التطوعية في الحرمين الشريفين، واستقطاب المتطوعين، واستثمار المواهب والكفاءات الوطنية لخدمة قاصدي بيت الله الحرام وزائري المسجد النبوي.
وأوضحت أن فتح التطوع في الحرمين يعود لما للتطوع من مكانة دينية في الإسلام.
وتعكف الرئاسة على تحديد الاحتياج لخلق أكثر من 100 فرصة تطوعية جديدة، وأكثر من 300 ساعة، واستقطاب أكبر شريحة ممكنة للوصول إلى فئات المجتمع المختلفة وفقًا للتخصصات الدينية.
وأيضًا تنسيق الأعمال التطوعية، وعقد الشراكات المجتمعية التي تعود بالنفع على قاصدي وزائري الحرمين الشريفين في شهر رمضان المبارك.
