تم عقد أمسية بعنوان “الذكاء الاصطناعي ودوره في الأدب والفن والثقافة” في منطقة تبوك، وقد قدم الدكتور محمد النمري تقديمًا حول أهمية الذكاء الاصطناعي ودوره في حياتنا ومجالات الأدب والفن والثقافة. تم تسليط الضوء على تأثير الذكاء الاصطناعي في انتاج الأعمال الأدبية والفنية وتفاعله مع الثقافات المختلفة. تم فتح باب النقاش والاستفسارات في نهاية الأمسية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحليل الأدب ودراسة الأنماط الأدبية والاستفادة منه في مجالات مختلفة.
أمسية حول الذكاء الاصطناعي ودوره في الأدب والفن والثقافة بتبوك مع الشريك الأدبي
صحيفة وين الإلكترونيةواس
نظّم “الشريك الأدبي” لهيئة الأدب والنشر والترجمة بمنطقة تبوك أمس، أمسية بعنوان “الذكاء الاصطناعي ودوره في الأدب والفن والثقافة”، بحضور عدد من المهتمين والمهتمات بشأن الأدب والثقافة بالمنطقة.
وتناولت الأمسية التي قدمها الدكتور محمد النمري أهمية الذكاء الاصطناعي ودورة في الحياة واستخداماته، ومدى ارتباطه في مجالات الأدب والفن والثقافة، والعلوم والطب والتعليم، مشيرًا إلى أن الذكاء لديه قوة تؤثر في إنتاج الأعمال الأدبية والفنية، إضافة إلى التفاعل مع الثقافات المختلفة، فيما تعتمد تغذية الذكاء الاصطناعي بشكل كبير على تجميع المصادر والمراجع والبيانات من مجالات عدة.
وفي ختام الأمسية فُتح باب المدخلات والاستفسارات للحضور والإجابة على التساؤلات حول الذكاء الاصطناعي، وإسهاماته في تحليل الأدب، ودراسة الأنماط الأدبية، وفحص الأساليب اللغوية.
