افتتح وكيل إمارة منطقة الجوف حسين بن محمد آل سلطان فعاليات ملتقى مزارعي الجوف الأول، بعنوان “الطاقة والزراعة ثرواتٌ لا تنضب”، والذي نظمته الغرفة التجارية بالجوف على مدى يومين. يتناول الملتقى تنمية القطاع الزراعي في المنطقة الجوفية والاستثمار فيه، من خلال عروض شركات زراعية، معارض للمزارعين، جلسات عمل، استشارات زراعية، وإرشادات لتنمية القطاع الزراعي وخلق فرص استثمارية. يهدف الملتقى لتطوير الزراعة في المنطقة وتعزيز التنافسية.
“ملتقى مزارعي الجوف الأول: الطاقة والزراعة ثروات لا تنضب”
صحيفة وين الإلكترونيةواس
افتتح وكيل إمارة منطقة الجوف حسين بن محمد آل سلطان اليوم، فعاليات ملتقى مزارعي الجوف الأول تحت عنوان “الطاقة والزراعة ثرواتٌ لا تنضب”، الذي تنظمه الغرفة التجارية بالجوف على مدى يومين.
ويقدّم الملتقى جميع أوجه تنمية وتطوير القطاع الزراعي في منطقة الجوف، منطلقًا من المُمَكنات الزراعية والثروات التي تتمتع بها المنطقة بوصفها سلة غذاء المملكة.
يُذكر أن الملتقى يستهدف تنظيم عددٍ من الفعاليات المتنوعة، مثل: معرض الشركات الزراعية المشاركة، ومعرض المزارعين، وجلسات عمل واستشارات وإرشاد زراعي، تصبُ جميعها في إطار تنمية وتطوير القطاع الزراعي في منطقة الجوف، وخلق فرص استثمارية واعدة في هذا القطاع بما يمتاز به من ميز نسبية تنافسية.
