عاجل

الصحف السعودية

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء جورجيا ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
أمير مكة يُكرم رئيس “سدايا” الفائز بجائزة الاعتدال في دورتها السادسة
وزير الطاقة يلتقي وزير التجارة الخارجية والاستقطاب الاقتصادي الفرنسي
أمير القصيم يرعى حفلَ تخريجِ 170 حافظاً وحافظةً بجمعية تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة الرس
وزير الدفاع يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير القوات المسلحة الفرنسية
فيصل بن مشعل يطلع على مشروع الإسكان التنموي بمحافظة الرس
أمير القصيم يتفقد مشروع تطوير منتزه القشيع الوطني “الغربي”
الإبراهيم يلتقي وزير الاقتصاد والتنمية المستدامة في جمهورية جورجيا
خلال اقتحام جيش الاحتلال الغاشم
“مدني مكة” يرفع الجاهزية الميدانية والاستعدادات للحالة المناخية في المنطقة
دول مجلس التعاون تبحث ملاحقة مرتكبي جرائم الفساد العابرة للحدود
أمريكا تفرض عقوبات جديدة على إيران
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( حتى إشعار آخر! ) : يعد التعليم أحد الأهداف الكبرى للتنمية المستدامة ورأس المال البشري باعتباره جوهر الابتكار، لذلك تتصدر القوى العاملة الأكثر تعليماً في تعزيز الأفكار المبتكرة وتساهم بشكل يتسق بقيم كامنة في زيادة الإنتاجية والنمو الاقتصادي.
وأضافت : علاوة على ذلك، فإن التعليم الذي يوفر فرصاً متكافئة للجميع يمكن أن يساعد الأفراد على الارتقاء في السلم الاجتماعي، وبالتالي يساعد في إنشاء مجتمعات أكثر إنصافاً.
وزادت : تنص المادة 26 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لعام 1948 على أن «لكل فرد الحق في التعليم»، وتأتي الأدوار التي يحددها المجتمع للمرأة والرجل معاً، وتُكتسب من خلال التنشئة الاجتماعية، وتتغير بمرور الزمن، وتتباين داخل الثقافة الواحدة ومن ثقافة إلى أخرى.
وبينت أن النوع الاجتماعي «الجندر» يترادف معه مصطلحا تكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية، ونقصد بذلك المساواة بين الرجل والمرأة في جميع النواحي، إن كانت سياسية أو ثقافية أو اجتماعية أو اقتصادية، ونقصد أيضاً الحد من التمييز القائم على الجنس.
وأشارت الى أن التقارير السنوية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2020 تظهر أن أفغانستان تحتل المرتبة 169 في تعليم المرأة، وهي من أدنى المعدلات في العالم، وبلا شك أثار استهجاناً دولياً قرار أصدرته حكومة طالبان بإلغاء التعليم الجامعي للنساء حتى إشعار آخر.
وأعتبرت أن هذا الإعلان أثار استغراب المملكة الذي أعربت عنه وأسفها لقرار حكومة تصريف الأعمال الأفغانية بمنع الفتيات الأفغانيات من حق التعليم الجامعي، ودعت لمراجعة هذه القرار المجحف، الذي يثير استغراب كافة الدول الإسلامية، ويتنافى مع إعطاء المرأة الأفغانية حقوقها الشرعية الكاملة، بل ويحظر على النساء إكمال تعليمهن.
وختمت : تعليق وصول الطالبات إلى جامعات أفغانستان سيسهم بشكل كبير في تقويض مصداقية الحكومة القائمة، كما أنه سيحرم الفتيات والنساء الأفغانيات من حقوقهن الأساسية في التعليم والتوظيف والعدالة الاجتماعية.
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( الأمن المائي ) : بقدر التحديات المائية وندرة مصادرها الطبيعية في المملكة، إلا أنها وبتوجيه ودعم من القيادة الرشيدة، واجهت تلك التحديات باستراتيجية متكاملة لتحقيق الأمن المائي واستدامته بخطط وأنظمة ومشروعات السدود لتنمية وتنظيم مياه الري وموارد القطاع وتحسين استغلالها، والمحافظة على البيئة وإعادة تأهيلها وتوفير المياه الصالحة للشرب والحد من فقدها.. أيضاً الإنجازات العظيمة لمنظومة محطات التحلية على السواحل الممتدة للمملكة شرقاً وغرباً، حتى تصدرت عالمياً في حجم الإنتاج وتوطين الخبرات والابتكارات التي تشارك من خلالها العالم لمستقبل أفضل للمياه.
وقالت بهذه الاستراتيجية والإنجازات تقدم المملكة نموذجاً رائداً يمضي قدماً نحو تعزيز الأمن المائي والاستفادة القصوى من الموارد المتاحة وترسيخ أنظمة وثقافة الترشيد، ومن ثم ضمان الوصول المستمر إلى المياه، ودعم تنافسية القطاع ومساهمته الإيجابية في الاقتصاد الوطني ومشاركة القطاع الخاص.
وختمت : وتجسيدا لهذا الدور المحوري، تأتي الرعاية الكريمة لحفل تسليم جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه للفائزين بها في دورتها العاشرة في مقر الأمم المتحدة في فيينا بجمهورية النمسا، حيث تسهم هذه الجائزة المرموقة في دعم الأمن المائي وتحفيز الابتكارات والمبادرات لحل مشكلة ندرة المياه والمحافظة عليها في العالم.
وأفادت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( اتفاقية مكة المكرمة.. إنجاز كبير يكافح الفساد ) : المملـكة الـعربية الـسعودية تدعم جهود مكافحة الـفساد علـى المستويين المحلـي والـدولـي، فهي تعتبر مكافحة الفساد من أهم مرتكزات رؤية المملكة، وأخطر أعداء مسيرة التنمية، وهو ما يمثل نهجا راسخا في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هـذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله -. تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الـوزراء – حفظه الله-، اختتمت، أعمال الاجتماع الـوزاري الأول لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، باعتماد مشروع اتفاقية مكة المكرمة، بحضور ومشاركة أصحاب المعالي الوزراء ورؤساء ونواب وممثلي أجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد في الـدول الأعضاء بمنظمة الـتعاون الإسلامي، ورؤساء المنظمات الدولية المعنية بمكافحة الفساد.
ورأت أن إعلان معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مازن بن إبراهيم الكهموس رئيس الاجتماع، في البيان الختامي للاجتماع باعتماد مشروع قرار اتفاقية مكة المكرمة لـلـدول الأعضاء في منظمة الـتعاون الإسلامي للتعاون في مجال إنفاذ قوانين مكافحة الـفساد، أمر يبين مستهدفات الاتفاق في تعزيز التعاون بين سلطات إنفاذ قوانين مكافحة الفساد على نحو يتسم بالكفاءة والـسرعة، ويشجع الانضمام لشبكة مبادرة الـرياض العالمية GlobE Network) ،(ويوفر إطارا قانونيا لتبادل المعلومات والتحريات بشكل مباشر وسريع، ويساهم في منع جرائم الفساد وتحجيم الملاذات الآمنة للفاسدين.
وأضافت : اعتماد اتفاقية مكة المكرمة، وما تهدف إليه في سبيل تعزيز التعاون بين سلطات إنفاذ قوانين مكافحة الفساد على نحو يتسم بالكفاءة والسرعة، وتشجيع الانضمام لشبكة مبادرة الرياض العالمية وتوفير إطار قانوني لتبادل المعلومات والتحريات بشكل مباشر وسريع والإسهام في منع جرائم الفساد وتحجيم الملاذات الآمنة، من الدول الأعضاء هو أمر يؤسس لمرحلة جديدة لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الفساد بما يخدم مصالحها المشتركة ويحقق المزيد من التنمية والازدهار ويجعلها مثالا يحتذى به في التجمعات الإقليمية والدولية الأخرى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى