الإقتصاد - مال و أعمال

تحسين التشريعات التجارية لتعزيز التنافسية

وزارة التجارة ساهمت في تحسين بيئة الأعمال في المملكة العربية السعودية من خلال تطوير التشريعات والإجراءات القانونية. تقدمت المملكة إلى المرتبة 16 عالميًا من بين 67 دولة في تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2024. حققت المملكة المرتبة الثالثة عالميًا في مؤشرات التبادل التجاري والميزان التجاري، بينما ارتفعت إلى المرتبة الرابعة في مؤشر الدعم لإنشاء الشركات. كما حافظت على مرتبتها في محور البنية التحتية والأداء الاقتصادي والكفاءة الحكومية، مؤكدة تقدمها نحو الاقتصاد العالمي.

تطوير قوانين التجارة لتعزيز التنافسية: المنظومة التشريعية

أسهمت وزارة التجارة، من خلال مواصلة تطوير المنظومة التشريعية والإجرائية للبيئة التجارية، بالشراكة مع الجهات الحكومية في تقدُّم المملكة، خلال العام 2024م، في عددٍ من المؤشرات المرتبطة بالتنافسية العالمية.

وتقدَّمت المملكة هذا العام إلى المرتبة الـ(16) عالميًّا من أصل الـ(67) دولةً، هي الأكثر تنافسية في العالم، متقدِّمة مرتبةً واحدةً، مدعومةً بتحسُّن تشريعات الأعمال من المرتبة الـ(13) إلى المرتبة الـ(12)، فيما حافظت على مرتبتها السابقة الـ(34) في محور البنية التحتية، وبقيت في المراتب العشرين الأولى في الأداء الاقتصادي والكفاءة الحكومية، في تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية IMD لعام 2024م.

فيما حقَّقت المملكة المرتبة الثالثة عالميًّا في “مؤشر التبادل التجاري”، بعد أنْ كانت في المرتبة الرابعة العام الماضي، وتقدَّمت للمرتبة الثالثة في “مؤشر الميزان التجاري”، بعد أنْ كانت في المرتبة السابعة في تقرير العام الماضي.

كما تقدَّمت المملكة إلى المرتبة الرابعة عالميًّا في “مؤشر دعم الشركات لإنشاء الشركات” بعد أنْ كانت في المرتبة السابعة في تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العام الماضي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى