محليات

خبير أحجار: رمضان الموسم الأكثر طلبًا للسباح والعقيق اليماني

شهد سوق الأحجار الكريمة والسبح انتعاشًا خلال رمضان، حيث زاد إقبال الزبائن على شراء هذه المنتجات كهدايا أو للاقتناء الشخصي، خاصة العقيق اليماني والبلوريات. الخبير مهدي الحمام يقدم جميع الأحجار ويصنع الكراكيش يدويًا، ويشير إلى تفضيل الزبائن الشباب للأحجار الصغيرة وكبار السن للأحجام الكبيرة. الأسعار تتفاوت حسب نوع الحجر والصياغة، وتبدأ من 200 ريال. الصياغة الاسطنبولية محبوبة، وشهر رمضان يشهد طلب زائد على السبح والخواتم كهدايا بمناسبة عيد الفطر.

رمضان: موسم السبح والعقيق اليماني مطلوب بشكل كبير بواسطة خبير أحجار


يشهد سوق الأحجار الكريمة والسبح انتعاشًا ملحوظًا خلال شهر رمضان المبارك، حيث يزداد إقبال الزبائن على شراء هذه المنتجات كهدايا أو للاقتناء الشخصي، خاصة مع اقتراب عيد الفطر.

ويتصدر العقيق اليماني قائمة الأحجار الكريمة الأكثر طلبًا، يليه أنواع أخرى من البلوريات.

وفي هذا السياق، قال مهدي الحمام، خبير الأحجار الكريمة والسبح الذي يمتلك خبرة تمتد لـ 50 عامًا في هذا المجال: ”نحن نوفر جميع أنواع العقيق اليماني والسبح والبلوريات، ونصنع الكراكيش يدويًا“.

وأضاف أن الإقبال يتركز في شهر رمضان على تركيب السبح وشكها وتركيب الكراكيش، بالإضافة إلى الإقبال على الأحجار الكريمة بجميع أنواعها، وخاصة العقيق اليماني، سواء كان ذلك على شكل فصوص أو خواتم فضة.

أسعار السبح

أوضح أن ”الزبائن يختارون ما يريدون، ونحن ننفذ طلباتهم حسب رغبتهم“، موضحًا أن الأسعار تختلف باختلاف نوع الحجر والصياغة المطلوبة.

وأشار إلى أن أنواع العقيق متعددة، ”لكن الطلب يكثر على العقيق الكرزي والكبدي، بالإضافة إلى البنفسجي والأصفر والأزرق والزيتي والياقوتي الأحمر“.

وبالنسبة للبلوريات، أشار الحمام إلى توافر أنواع كثيرة منها الياقوت والزمرد، وأن الأسعار تبدأ من 200 ريال وتزيد حسب جودة الخاتم ونوع الحجر وما يطلبه الزبون.

الصياغة الاسطنبولية

كشف خبير الأحجار الكريمة عن تفاوت في أذواق الزبائن، حيث يفضل الشباب الأحجار الصغيرة الحجم، بينما يميل كبار السن إلى الأحجام المتوسطة والكبيرة، مؤكدا أن ”الصياغة الاسطنبولية“ تحظى بشعبية كبيرة.

وأكد على أن شهر رمضان يشهد زيادة في الطلب على السبح والخواتم كهدايا، خاصة مع قرب حلول عيد الفطر المبارك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى