الرياضية

مبابي: فخور بعودتي إلى منتخب فرنسا

قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم كيليان مبابي يعبر عن سعادته بالعودة للعب مع منتخب “الديوك” بعد فترة طويلة من الغياب. يعبر عن سعادته بالتواجد مع الفريق في مباراة مهمة ضد كرواتيا في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. يتحدث عن سعادته بالعودة إلى المجموعة ويأمل في الوصول إلى نصف النهائي. يتحدث أيضًا عن التحديات التي واجهها ويعبر عن استعداده لتحقيق النجاح والعمل بجدية. أخيرًا، يعبر عن ثقته في قدرته على تحقيق الأهداف المستقبلية في مسيرته الرياضية.

مبابي: سعيد بالعودة لمنتخب فرنسا ” سعيد هنا”

أعرب قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم كيليان مبابي الأربعاء عشية مواجهة كرواتيا في ذهاب ربع نهائي مسابقة دوري الأمم الأوروبية عن سعادته بالتواجد مع “الديوك” في سبليت بعد ستة أشهر دون ارتداء القميص الأزرق.
قال نجم فرنسا البالغ 26 عاما الذي غاب عن المباراتين السابقتين في تشرين الأول/أكتوبر للاصابة، وفي تشرين الثاني/نوفمبر بعدما قرر المدرب ديدييه ديشان اراحة صاحب الـ 48 هدفا في 86 مباراة دولية بسبب فترة صعبة كان يمر بها “أشعر أنني بحالة جيدة، أشعر بالسعادة للعب كرة القدم، أشعر بالسعادة لوجودي هنا”.

وتحدث مهاجم ريال مدريد الإسباني عن سعادته بالعودة إلى المجموعة “معظم زملائي في الفريق يتحدثون مع بعضهم البعض طوال الوقت تقريبا. أذهب في إجازة مع بعضهم. إنه لمن دواعي سروري أن أكون هناك. ربما كان الوضع غامضا بالنسبة للأشخاص في الخارج، لكنه كان دائما واضحا داخليا”.

وبانتظار بداية التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026، وهو الهدف الرئيس لهذا العام، يأمل المنتخب الفرنسي الاستفادة من مواجهتي كرواتيا في 20 و23 الشهر الحالي لبلوغ نصف النهائي وإعادة بناء الثقة وبدء العام الحالي بصورة جيدة بعد كأس أوروبا 2024 مخيبة للآمال رغم بلوغه نصف النهائي حيث خسر أمام إسبانيا 1-2 في طريق “لا روخا” للفوز باللقب.

وفي مواجهة صعوبة الإنتقال إلى ريال قادما من باريس سان جرمان باعترافه الشخصي، وجد بطل مونديال روسيا 2018 ووصيف قطر 2022 نفسه في قلب فضيحة حين كشفت الصحافة السويدية عن تداول اسمه في قضية اغتصاب. لكن القضاء السويدي أغلق القضية في 12 كانون الأول/ديسمبر لعدم وجود أدلة كافية ومن دون ذكر اسمه رسميا.

واختتم مبابي الذي سجل 20 هدفا في الدوري الإسباني حتى الآن هذا الموسم حديثه قائلا “مسيرة اللاعب ليست على خط مستقيم. هناك تأرجح، وعليّ إعادة التركيز على ما يجعلني سعيدا، والعودة إلى العمل. لو كان عليّ أن أفعل الأشياء بشكل مختلف؟ كنت سألعب بشكل أفضل”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى