سُجِلَ في كرنفال بريدة للتمور وصول أكثر من 3.5 مليون كيلوغرام من التمور خلال الأسبوع الأول، ما يعادل 3500 طن، ووصول أكثر من 6940 سيارة وأكثر من مليون عبوة بحجم 3 كيلوغرام. أكَّد أمين عام اللجنة العليا للكرنفال أن الأهداف تحققت بفضل نوعية وتسويق مبتكر لتمور القصيم، وانتشارها على مستوى المملكة ودول الخليج. أوضح أن الجهود موجهة نحو مواجهة الحركة التجارية المتوقعة، مشيراً إلى جودة وتنوع التمور وأهمية تمور السكري، وتنوع أنواع التمور التي ينتجها نخيل القصيم.
أسبوع واحد فقط لتجربة “كرنفال بريدة” مع عودة 3500 طن من التمور
وأكد أمين عام اللجنة العليا لكرنفال بريدة للتمور الدكتور خالد النقيدان، أن الأهداف التصاعدية للكرنفال تحققت من خلال الجودة والابتكارية التسويقية لتمور القصيم، وانتشار جغرافيتها على مستوى المملكة ودول الخليج.
مشيراً، أن اللجان المنظمة للكرنفال، حشدت جهودها لمواجهة الحركة التجارية الحالية والكبيرة المتوقعة خلال الأيام القادمة، مؤكداً أن التمور المعروضة في ساحات مدينة التمور ذات جودة عالية، وتنوع ملموس ، مبيناً أن تمور السكري تحظى بأولوية ورغبات المتسوقين فيما تتعدد وتتنوع الرغبات الأخرى من أنواع التمور التي تنتجها نخيل القصيم .
