شهدت مناطق المدينة المنورة، وبالتحديد محافظة ينبع، انتعاشاً في حركة البيع والشراء في الأسواق التجارية والمكتبات. توافد العديد من الناس، بما فيهم أولياء الأمور والطلاب والطالبات، لشراء المستلزمات الدراسية من دفاتر وأقلام وشنط، بأسعار متفاوتة تتناسب مع جميع المتطلبات العمرية، استعدادًا لبداية العام الدراسي الجديد. رصدت وكالة الأنباء واس العديد من الخيارات المتنوعة والمتعددة من الأدوات المدرسية في الأسواق والمكتبات، والتوسع الملحوظ الذي شهده سوق المكتبات في المحافظة، مما خلق خيارات متعددة لجميع المتسوقين.
تأثير عودة المدارس على الأسواق والمكتبات في ينبع
صحيفة وين الإلكترونيةالمدينة المنورة
شهدت مختلف الأسواق التجارية والمكتبات بمحافظة ينبع انتعاشا في حركة البيع والشراء من المتسوقين بما فيهم أولياء الأمور والطلاب والطالبات لشراء جميع المستلزمات الدراسية من دفاتر وأقلام وشنط بأسعار متفاوتة تختلف بحسب المواد المعروضة التي تناسب جميع المتطلبات العمرية، وذلك استعدادا لبداية العام الدراسي الجديد الذي يبدء اليوم الأحد.
ورصدت واس من خلال جولة ميدانية على أسواق ومكتبات ينبع الخيارات المتعددة والمتنوعة من الأدوات المدرسية، والتوسع الملحوظ الذي شهده سوق المكتبات بالمحافظة هذا العام مما أوجد خيارات متعددة لمتطلبات المتسوقين.
