انطلاق ورشة العمل المشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية لتعزيز التقنية المهنية والتنمية الاقتصادية
بدأت اليوم ورشة العمل المشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين، بهدف تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات التقنية المهنية والتنمية الاقتصادية. يستمر البرنامج لمدة 8 أيام ويقدمه خبراء صينيين في مجال التدريب التقني والمهني لتطوير المهارات القيادية وتحسين جودة التدريب المهني في المملكة. تأتي الورشة ضمن جهود التعاون الثنائي بين البلدين لتعزيز وتبادل الخبرات في مجال التدريب المهني وتعزيز الكفاءات الوطنية وتحسين جودة التدريب لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة.
انطلاق ورشة العمل المشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية لتعزيز التقنية المهنية والتنمية الاقتصادية
انطلقت اليوم ورشة العمل المشتركة بين المملكة وجمهورية الصين، بحضور نائب محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني لسياسات التدريب والجودة الدكتور عبدالله آل مرزوق، وسفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة تشانغ هواو، ورئيس أكاديمية المسؤولين التجاريين الدوليين بوزارة التجارة الصينية (الجهة المنفذة للورشة).
وتهدف الورشة التي تستمر لمدة 8 أيام في فندق نوفو العليا إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات التقنية المهنية والتنمية الاقتصادية، وتطوير مهارات القيادات في قطاع التدريب التقني والمهني، إضافة لتقديم مجموعة من الخبرات المتقدمة من قبل خبراء صينيين في مجال التدريب التقني والمهني.
وتعقد المرحلة الأولى من الورشة باللغة الإنجليزية، وتأتي ضمن جهود التعاون الثنائي بين البلدين لتعزيز وتبادل الخبرات في مجال التدريب المهني، إضافة إلى تطوير الكفاءات الوطنية في المملكة، وتحسين جودة التدريب المهني بما يتماشى مع متطلبات التنمية الاقتصادية المستدامة.
