المملكة تحقق المرتبة الثانية عالميًا في مؤشرات التنافسية العالمية IMD التقنية
تفوقت المملكة العربية السعودية رقمياً حلت في المركز الثاني عالمياً في أهم المؤشرات التقنية وفقاً لتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية. وحققت المملكة تفوق في العديد من المؤشرات مثل التحول الرقمي في الشركات وتطوير وتطبيق التقنية. وقد حلت في المركز الأول عالمياً في عدد مستخدمي الإنترنت وفي مؤشر تمويل التطور التقني. هذه الإنجازات تعود إلى دعم القيادة الرشيدة وتمكين القطاع التقني الذي أصبح مصدراً داعماً للاقتصاد والتنمية في المملكة. كما ارتقت المملكة إلى المركز السادس عشر عالمياً بين 67 دولة تنافسية.
المملكة تحقق المرتبة الثانية عالميًا في مؤشرات التنافسية العالمية IMD التقنية
تفوقت المملكة العربية السعودية رقمياً بتحقيقها المرتبة الثانية عالمياً في أبرز المؤشرات التقنية، وذلك حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD).
وأحرزت المملكة المرتبة الثانية عالمياً في مؤشر التحول الرقمي في الشركات، والثانية عالمياً في مؤشر تطوير وتطبيق التقنية، والأولى عالمياً في مؤشر عدد مستخدمي الإنترنت، والثانية عالمياً في مؤشر تمويل التطوّر التقني، والرابعة عالمياً في مؤشر دعم شراكات القطاع العام والخاص للتطوّر التقني.
وتأتي هذه الإنجازات المحققة في قطاع التقنية نتيجة دعم وتمكين ورعاية القيادة الرشيدة -أيدها الله- لتعزيز مكانة المملكة رقمياً، كما أن التطور المستمر والنمو الملحوظ الذي وصل إليه القطاع جعله واحداً من أهم المصادر الداعمة للقطاعات الاقتصادية والتنموية في المملكة.
يذكر أن المملكة حققت المرتبة (16) عالمياً من أصل (67) دولة هي الأكثر تنافسية في العالم، إذ تقدمت مرتبة واحدة في نسخة العام 2024م، مدعومةً بتحسن تشريعات الأعمال، والبنى التحتية، ما جعلها في المرتبة (4) بين دول مجموعة العشرين.