عاجل

بوريل: كلمة واحدة تميز كثيراً!

رفض جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، الألفاظ التي ادعت وزارة الخارجية الصينية استخدمها خلال لقائها بوزير الخارجية الصيني. وقد نفى استخدام مفردة “تهنئة” خلال الاجتماع. وأشار إلى أهمية تجاوز الانقسام بين الفصائل الفلسطينية. كانت بكين قد استضافت حواراً بين الفصائل الفلسطينية، لكن الشكوك تحيط بقدرة حماس على الالتزام بأي اتفاق.

بوريل: كلمة واحدة تفرق الكثير

رفض مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الألفاظ التي دوّنت بها وزارة الخارجية الصينية وقائع اجتماع عقده مع وزير الخارجية الصيني وانغ يسايينغ، على هامش أعمال قمة دول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان)، المنعقدة في لاوس.

وقال بوريل، إنه لم يستخدم مفردة «تهنئة» مطلقاً خلال لقائه بالوزير الصيني. وكانت وزارة الخارجية الصينية أعلنت، أن بوريل هنّأ الوزير الصيني على مساعي تشجيع الحوار بين الفصائل الفلسطينية.

وزاد المسؤول الأوروبي أمس (السبت): «لم أستخدم لفظ يهنئ مطلقاً».

وسئل عما إذا كان أثنى على مساعي بكين لرتق فتوق الخلاف بين الفصائل الفلسطينية؛ فأجاب: «قلت إن تجاوز الانقسام بين الفلسطينيين هو شيء يتعين أن يحدث».

وكانت بكين استضافت أخيراً حواراً بين الفصائل الفلسطينية، خصوصاً حماس والسلطة الوطنية الفلسطينية. لكن الجميع شككوا في إمكان التزام حركة حماس بأي اتفاق من هذا القبيل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى