وزير التعليم: تأمين بيئة مشجعة للتعلم
أكد وزير التعليم على توفير بيئة محفزة للتعليم في العام الجديد وتطوير منظومة التعليم لبناء مواطن منافس عالمياً. أشار إلى أهمية تكامل الأدوار بين الأسرة والمدرسة لتحقيق الطموحات التعليمية. وأكد على المسؤولية المشتركة لإنجاح العام الدراسي وبناء رحلة تعليمية متكاملة. خطة الوزارة في العام الدراسي الجديد تعتمد على خطة إستراتيجية وحوكمة محددة. الوزارة تسعى لتوفير بيئة تعليمية محفزة بزيادة التوعية بقيم الجدية والالتزام وتفعيل برامج التهيئة النفسية والاجتماعية والتربوية للطلبة.
توفير بيئة تعليمية محفزة وزير التعليم
وأشار إلى أهمية تكامل الأدوار بين عناصر ومكونات العملية التعليمية، وبين الأسرة والمدرسة؛ للوصول إلى تحقيق الطموحات في إعداد وتأهيل أبناء وبنات المملكة من الطلاب والطالبات، والاستثمار فيهم؛ لينافسوا العالم؛ مؤكداً على المسؤولية المشتركة لإنجاح العام الدراسي، والإسهام في بناء رحلة تعليمية متكاملة.
وقال: ترتكز خطة وزارة التعليم في انطلاقة العام الدراسي الجديد 1446هـ على العمل ضمن خطة إستراتيجية وحوكمة محددة ومتكاملة من خلال اللجان المشكّلة والإدارات المختصة بعملية الإشراف والتنفيذ والتشغيل، مبيناً معاليه أن الوزارة تسعى لتوفير بيئة تعليمية محفّزة وجاذبة للطلبة مع بداية العام الدراسي بكل نشاط، وذلك من خلال رفع مستوى الشغف لديهم، وزيادة التوعية والتثقيف بقيم الجدية والالتزام، إلى جانب تفعيل برامج التهيئة النفسية والاجتماعية والتربوية للطلبة في البيئة المدرسية.