شهدت النسخة الأولى من كأس العالم للرياضات الإلكترونية، التي أقيمت في المملكة، إقامة 22 بطولة عالمية جذبت أكثر من 1500 لاعب و500 فريق من نخبة اللاعبين المحترفين. وتهدف البطولة إلى تعزيز التواصل بين مجتمع الألعاب الإلكترونية ودعم تبني الرياضات الإلكترونية كمجال للاستثمار. وقد تم التأكيد على أهمية الابتكار في هذا القطاع وإعادة النظر فيه وفرصه. ويأتي اهتمام ودعم سمو ولي العهد في هذا الحدث ضمن جهود تحويل المملكة لوجهة عالمية لمختلف أنواع الرياضات وتوفير البيئة التأسيسية لتطوير الكفاءات وتحقيق الريادة العالمية في هذا المجال.
بطولة العالم للرياضات الإلكترونية: مشاركة 1500 لاعب من 500 فريق دولي
شهدت النسخة الأولى من كأس العالم للرياضات الإلكترونية، إقامة 22 بطولة عالمية، نالت الاهتمام من جميع أنحاء العالم.
وجذبت تلك النسخة التي استضافتها المملكة أكثر من 1500 لاعب عالمي محترف، شكّلوا من ما يقرب 500 فريق من نخبة الفرق الدولية.
جاء ذلك لإبراز أهمية الابتكار في قطاع الرياضات الإلكترونية، وإعادة التعريف بها وبفرصها.
وشجعت العلامات التجارية والشركات على تبني الرياضات الإلكترونية كمجال أساسي للاستثمار.
ويسعى كأس العالم للرياضات الإلكترونية إلى ابتكار تجربة استثنائية تعزز التواصل بين مجتمع الألعاب الإلكترونية العالمي بمختلف فئاته من محبّي هذه الرياضات الإلكترونية إلى اللاعبين وصولاً إلى العلامات التجارية.
يأتي اهتمام ودعم سمو ولي العهد حفظه الله لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية في إطار اهتمامه بتحويل المملكة لوجهة عالمية لمختلف أنواع الرياضات بما يحفز قطاع السياحة ويدعم جهود تنويع الاقتصاد ويوفر البيئة التأسيسية لتطوير الكفاءات، والوصول إلى الريادة العالمية في هذا المجال.
