الإقتصاد - مال و أعمال

مزارع النخيل في العلا.. مورد اقتصادي ينتج أكثر من 100 ألف طن سنويًا.

تزدهر مزارع النخيل في محافظة العُلا في موسم جني الرطب حيث تتوافر أنواع مختلفة من التمور، بما في ذلك التمر البرني البارز. المحافظة تُعتبر رافدًا اقتصاديًا بفضل زراعة التمور، التي تمتد من 15 أغسطس إلى 30 أكتوبر في كل عام. مساحة المزارع تبلغ 16,579.40 هكتار وتضم أكثر من 3 مليون نخلة، حيث يزيد إنتاج التمور السنوي عن 116,055.81 طن. تتميز تمور العُلا بالجودة والطعم الرائع بفضل خصوبة التربة ووفرة المياه، وتلقى دعمًا من الهيئة الملكية للمحافظة لدعم المزارعين وتسويق منتجاتهم.

زراعة النخيل في العلا: ركيزة اقتصادية تنتج أكثر من 100 ألف طن سنويا

شهدت مزارع النخيل بمحافظة العُلا في الفترة الحالية موسم جني الرُطَب بأنواعه المختلفة، ويشكل البرني أبرز تلك الأنواع، بالإضافة إلى أنواع أخرى متنوعة بالشكل والحجم، حيث تعد رافداً اقتصادياً آخر يضاف لتميز المحافظة بالمقومات السياحية.

كما تحتفي مزارع العُلا في الفترة من 15 أغسطس – 30 أكتوبر من كل عام، التي تُعد من أكبر المحافظات في المملكة إنتاجاً للتمور، وتبلغ مساحة مزارع النخيل فيها نحو : 16,579.40 هكتاراً، فيما تبلغ عدد النخيل المنتشرة 3,116 مليون نخلة ويتجاوز إنتاجها السنوي من التمور 116,055.81 طناً.

DST_2160772_6613456_88_4_2024082619340837

وتتميز تمورها بالجودة والطعم لخصوبة تربتها ووفرة المياه العذبة بها، حيث تحظى باهتمام من قبل الهيئة الملكية لمحافظة العُلا من خلال دعم وتشجيع المزارعين وتحفيزهم على المحافظة والتوسع في الزراعة، وتسويق منتجاتهم من خلال المواقع، والفعاليات والمهرجانات المخصصة للتمور، التي تلاقي إقبالاً كبيراً من المواطنين والسياح على حدٍ سواء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى