دشّن وزير البيئة والمياه والزراعة برامج توطين المعرفة والطائرات والتقنيات الحديثة في مدينة الدمام، برامج للبرنامج الوطني لاستمطار السحب. وأكد الوزير على أهمية بناء القدرات الداخلية وتعزيزها ورفع مستوى تغطية وكفاءة عمليات الاستمطار، وتخفيض التكاليف المصاحبة لتشغيل الطائرات. تهدف هذه البرامج إلى تحقيق النتائج التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030 من خلال تعزيز القدرات المحلية وتحسين كفاءة العمليات وخفض التكاليف، وتطوير التقنيات الحديثة.
توطين الطائرات، التقنيات الحديثة والمعرفة في الإمارات
دشّن وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للأرصاد المهندس عبدالرحمن الفضلي، في مدينة الدمام أمس، برامج توطين المعرفة والطائرات والتقنيات الحديثة وعددًا من المشاريع التشغيلية للبرنامج الوطني لاستمطار السحب.
وأكد الوزير، أن البرنامج، يهدف إلى بناء القدرات الداخلية وتعزيزها، إلى جانب استدامة الأعمال، ورفع مستوى تغطية وكفاءة عمليات الاستمطار، وخفض التكاليف المصاحبة لتشغيل الطائرات، وتجويد مخرجات البرنامج الوطني لاستمطار السحب لتحقيق النتائج التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030.
