المملكة تحتضن كأس السوبر الإسباني للمرة الخامسة في يناير المقبل في جدة.
أعلنت وزارة الرياضة السعودية عن استضافة بطولة كأس السوبر الإسباني للمرة الخامسة في جدة، خلال الفترة من 8 إلى 12 يناير 2025 م، بمشاركة أربعة أندية: ريال مدريد، برشلونة، أتلتيك بلباو، وريال مايوركا. المباريات ستقام في ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية، وستشمل نظام خروج المغلوب. يتأهل الفائزان للمباراة النهائية التي ستقام يوم الأحد 12 يناير 2025. تأتي هذه الفعالية ضمن جهود السعودية لتعزيز القطاع الرياضي وتنميته، وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
المملكة تُستضيف كأس السوبر الإسباني في جدة يناير المقبل للمرة الخامسة
أعلنت وزارة الرياضة، اليوم الجمعة الموافق 18 أكتوبر 2024م، استضافة المملكة لمنافسات بطولة كأس السوبر الإسباني للمرة الخامسة في مدينة جدة؛ وذلك خلال الفترة من 8 إلى 12 يناير 2025م، بمشاركة أربعة أندية، هي: ريال مدريد، وبرشلونة، وأتلتيك بلباو، إضافة إلى ريال مايوركا.
ويحتضن ملعب “مدينة الملك عبدالله الرياضية” بمدينة جدة، مواجهات البطولة التي ستقام بنظام خروج المغلوب؛ حيث يلتقي في المواجهة الأولى فريقا ريال مدريد وريال مايوركا، مساء يوم الأربعاء 8 يناير 2025م، على أن يواجه فريق برشلونة نظيره أتلتيك بلباو يوم الخميس الموافق 9 يناير، ويتأهل الفائزان للمباراة النهائية التي ستقام مساء يوم الأحد 12 يناير المقبل.
وكانت المملكة قد استضافت أربع نسخ سابقة من بطولة كأس السوبر الإسباني، حيث كانت أولى النسخ على الأراضي السعودية عام 2020م في مدينة جدة، وتوّج حينها فريق ريال مدريد باللقب، بعد فوزه على منافسه أتلتيكو مدريد، ثم انتقلت البطولة للعاصمة الرياض في نسختها الثانية، وتوّج بها أيضًا ريال مدريد عام 2022م، أما في النسخة الثالثة فقد توّج فريق برشلونة باللقب الإسباني بعد تغلبه على منافسه ريال مدريد بنتيجة 3-1، وعاد ريال مدريد ليحقق رابع النسخ في الرياض مطلع العام الجاري 2024م.
ويعد فريق برشلونة الأكثر تتويجاً بلقب كأس السوبر الإسباني، بعد أن تمكّن من الحصول عليه في 14 مناسبة من إجمالي 27 مشاركة سابقة، يليه فريق ريال مدريد الذي توّج بـ12 لقباً، ويأتي فريق أتليتك بيلباو ثالثًا بــ3 ألقاب، ثم فريق ديبورتيفو لاكورونيا بــ3 ألقاب، وأخيراً فريق أتلتيكو مدريد الذي توّج بلقبين اثنين.
وتأتي استضافة المملكة لمنافسات كأس السوبر الإسباني التي تندرج تحت برنامج جودة الحياة، تجسيدًا لرحلة النجاحات التي يكتبها القطاع الرياضي باستضافة أكبر الأحدث والفعاليات الرياضية، القارية منها والدولية، وتماشيًا مع الجهود الرامية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي أسهمت في تطوير القطاع والنهوض به وتنميته في المجالات كافة.