قام الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز بزيارة رسمية إلى جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية بدعوة من مركز بلفر للعلوم والشؤون الدولية. شارك كضيف رئيسي في جلسة حوارية حول دور المملكة العربية السعودية في تخفيف الصراعات وتعزيز الاستقرار في الشرق الأوسط. كما التقى بالباحثين وأعضاء هيئة التدريس لمناقشة قضايا البحث والعلاقات الدولية. عقد اجتماعًا مع أعضاء النادي السعودي في الجامعة لمناقشة أدوارهم القيادية المستقبلية ودورهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.
تركي بن فيصل يناقش القيادة والاستقرار الإقليمي للمملكة
وشارك سموه كضيف رئيسي في جلسة حوارية ثنائية، تطرق خلالها إلى الدور القيادي للمملكة العربية السعودية في منطقة الشرق الأوسط، وجهودها المستمرة في تخفيف حدة الصراعات وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
وعلى هامش الجلسة، التقى سموه بمجموعة من الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، حيث تمت مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك في مجالات البحوث والعلاقات الدولية.
كما اجتمع سموه بأعضاء النادي السعودي في جامعة هارفارد، بحضور رئيس النادي عبدالله الدوسري، حيث ناقش معهم أهمية أدوارهم القيادية المستقبلية ودورهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال مشاركاتهم الأكاديمية والاجتماعية.
