تشارك الشركة السعودية للكهرباء في المنتدى الثاني للمحتوى المحلي في الرياض حتى 22 نوفمبر. تعكس المملكة التزامها بتعزيز المحتوى المحلي في القطاعات الحيوية. ستشارك الشركة في جلسات حوارية وورش عمل وستوقع عدد من مذكرات التفاهم الإستراتيجية مع شركاء محليين ودوليين. الشركة تعرض في المعرض برامجها ومبادراتها، بما في ذلك برنامج “بناء” لتطوير الصناعة الوطنية وزيادة المحتوى المحلي. الجناح يسلط الضوء على نجاحات الشركة في توطين الصناعات الكهربائية وزيادة المحتوى المحلي، من خلال استقطاب الاستثمارات الدولية ونقل التقنيات الحديثة.
“شركة الكهرباء السعودية تعلن شراكتها الاستراتيجية في النسخة الثانية من المنتدى الدولي للمحتوى المحلي”
ويعكس المنتدى التزام المملكة بتعزيز المحتوى المحلي في القطاعات الحيوية، ويُعد منصة محورية تجمع بين الجهات الحكومية والخاصة، إضافة إلى الشركات الوطنية الكبرى والمستثمرين الدوليين المهتمين بتطوير المحتوى المحلي وتعزيز الاستدامة في قطاع الكهرباء.
وفي إطار هذه المشاركة، ستساهم السعودية للكهرباء في جلسة حوارية وورش عمل متخصصة لتبادل الخبرات مع الخبراء والمتخصصين في قطاع الطاقة, كما تعتزم الشركة توقيع عدد من مذكرات التفاهم الإستراتيجية مع شركاء محليين ودوليين لدعم التعاون في مجالات متعددة، بما يسهم في تعزيز الصناعة الوطنية وزيادة نسبة المحتوى المحلي في مشاريعها ومشترياتها، مما يوفر فرصًا اقتصادية واسعة.
وقد خصصت “السعودية للكهرباء” في المعرض المصاحب للمنتدى, جناحًا شاملًا لاستعراض أبرز برامجها ومبادراتها، وفي مقدمتها برنامج “بناء” للمحتوى المحلي الذي يهدف إلى تمكين الصناعة الوطنية، تطوير الكفاءات المحلية، وتعزيز مساهمة القطاع الخاص في المشاريع الإستراتيجية للشركة.
ويسلط الجناح الضوء أيضًا على قصص النجاح التي حققتها الشركة في توطين الصناعات الكهربائية وزيادة نسبة المحتوى المحلي وتشمل هذه النجاحات استقطاب استثمارات دولية نوعية، نقل التقنيات الحديثة، وتوطين الصناعات المتقدمة، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويدعم التنمية المستدامة في قطاع الكهرباء.
