سحر حلب الناقة وشرب الحليب يأسر زوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في النسخة التاسعة
تواصل النسخة التاسعة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تحت شعار “عز لأهلها”، وقد جذبت الزوار من خلال فعاليات تعكس تراث المملكة الغني مثل تجربة حلب الناقة وشرب الحليب الطازج. يهدف المخيم الثقافي إلى تعزيز الوعي الثقافي بأهمية الإبل ودورها في التراث السعودي، ويضفي أجواء تفاعلية مميزة على المهرجان. يتنوع المهرجان بين المنافسات التراثية والمعارض الثقافية والفعاليات الترفيهية التي تجذب مختلف شرائح المجتمع، مما يعكس الهوية السعودية الأصيلة.
تجربة حلب الناقة وشرب الحليب تأسر زوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة
تواصل النسخة التاسعة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، المقام تحت شعار “عز لأهلها”، جذب الزوار عبر فعالياتها المتنوعة التي تعكس تراث المملكة الغني، وكان من أبرزها تجربة حلب الناقة وشرب الحليب الطازج التي نظمها “المخيم الثقافي”.
وتعكس التجربة ارتباط الإنسان العربي الوثيق بالإبل، حيث لاقت إقبالاً كبيراً من الزوار الذين أبدوا إعجابهم بتفاصيلها الفريدة كما اتاحت للزوار التعرف على أساليب حلب الناقة التقليدية وتذوق الحليب الطازج، الذي يعتبر رمزاً للكرم والتراث العربي الأصيل.
ويهدف المخيم الثقافي، الذي يحتضن هذه الفعالية،إلى تعزيز الوعي الثقافي بأهمية الإبل ودورها في التراث السعودي، حيث يجمع بين المعرفة والتجربة الحية، ما يضفي أجواء تفاعلية مميزة على المهرجان.
ويعد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل حدثاً بارزاً يعكس الهوية السعودية الأصيلة من خلال أنشطته التي تتنوع بين المنافسات التراثية، والمعارض الثقافية، والفعاليات الترفيهية التي تستقطب مختلف شرائح المجتمع.