اختتم ملتقى المملكة التأهيلي الثاني لألعاب القوى للأندية لدرجة البراعم والناشئين في جازان، بمشاركة 553 لاعباً من 40 نادياً. تنافس 169 لاعباً في فئة البراعم، وشارك 384 لاعباً في فئة الناشئين. تم اكتشاف عدد من المواهب الجديدة وتحقيق 14 رقمًا شخصيًا جديدًا. تأكيد على أن هذه المواهب ستكون إضافة قوية للمنتخب الوطني وستعزز من حضور المملكة في المحافل الإقليمية والدولية. يعتبر الملتقى محطة تأهيلية لبطولة المملكة، التي ستنطلق في شهر أبريل المقبل.
نهاية ملتقى المملكة التأهيلي الثاني لألعاب القوى
اختتمت منافسات ملتقى المملكة التأهيلي الثاني لألعاب القوى للأندية لدرجة البراعم والناشئين، الذي أقيم في منطقة جازان، بمشاركة واسعة من مختلف الأندية في المملكة، وذلك ضمن جهود الاتحاد السعودي لألعاب القوى لتطوير المواهب الناشئة وتعزيز التنافسية بين اللاعبين الصاعدين.
وشهد الملتقى مشاركة 553 لاعبًا يمثلون 40 ناديًا من مختلف مناطق المملكة، حيث تنافس 169 لاعبًا من 33 ناديًا في فئة البراعم، فيما شارك 384 لاعبًا من 40 ناديًا في فئة الناشئين، مما يعكس حجم الإقبال الكبير والاهتمام المتزايد بتطوير رياضة ألعاب القوى في الفئات السنية الصغيرة
ويعد هذا الملتقى محطة تأهيلية لبطولة المملكة والتي تنطلق في شهر أبريل المقبل.
وأشاد الجهاز الفني للاتحاد بالنجاح الكبير الذي حققه الملتقى، حيث أسهم في اكتشاف عدد من المواهب الجديدة وتحقيق 14 رقمًا شخصيًا جديدًا في مختلف المسابقات، مما يعكس التطور الملحوظ للرياضيين المشاركين.
كما أكد الجهاز الفني أن هذه المواهب الواعدة ستشكل إضافة قوية للمنتخب الوطني، وتعزز من حضور المملكة في المحافل الإقليمية والدولية.
