منوعات

كرسي سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بجامعة الحدود الشمالية يدعم عشرين بحثًا علميًا لدراسات الطاقة المتجددة وتطبيقاتها

أسهم كرسي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان في جامعة الحدود الشمالية في توفير بيئة ملائمة لمنسوبي الجامعة؛ لتمكينهم من المشاركة الفاعلة في الأبحاث واللقاءات العلمية والاستفادة من الخبرات العالمية في مجال الطاقات المتجددة، والإسهام في إعداد باحثين قادرين على تطوير البحث العلمي، وربطه باحتياجات المجتمع، في سبيل تحقيق التنمية المستدامة.
وبلغت أبحاث كرسي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان لدراسات الطاقة المتجددة وتطبيقاتها عشرين بحثًا علميًا في قضايا الدمج لمولدات الطاقة المتجددة الموزعة، واستعراض طرق إنتاج الهيدروجين المتجدد، واستخدام خوارزمية محاكاة كائن بدائي لتحديد التدفق الأمثل للطاقة الكهربائية، وتقييم الأداء الديناميكي لنموذج ثلاثي الصمامات للخلية الكهروضوئية، والتصميم الأمثل لمشتق الإمالة ووحدة التحكم المتكاملة للإمالة للتحكم في تردد التحميل، وتقليل وقت إعادة شحن البطارية في حالة استخدام حلقة إدارة طاقة ضبابية على شبكة كهرباء صغيرة معزولة، وتحسين جودة الطاقة في مجموعات الشبكات الدقيقة القائمة على الطاقة المتجددة؛ باستخدام تعديل عرض النبضة المتجه للفضاء الضبابي، و عزم الدوران غير المستشعر والتحكم في التدفق للمحرك التعريفي الذي يغذيه النظام الكهروضوئي، وإطار التحجيم الأمثل لنظام الطاقة الكهروضوئية / الهيدروجينية المستقل المغلقة بالكامل، وتسلق المنحدرات خوارزمية المجال الكهربائي الاصطناعي لتتبع نقطة الطاقة القصوى للخلايا الكهروضوئية، وتحسين اقتصادي تقني ومتعدد الأهداف لنظام احتراق أوكسي ثنائي أكسيد الكربون فوق الحرج قائم على الكتلة الحيوية بدون انبعاثات كربونية، ونظام إدارة الطاقة القائم على نموذج متعدد الأغراض لجدولة الطلب، وتحسين أداء مزارع الرياح القائمة على المولد التعريفي للتغذية المزدوجة مع STATCOM في شبكات تيار مستمر عالي الجهد، وطرق الطلاء بالرش لتصنيع خلايا البيروفسكايت الشمسية، والبحث الأخير التصميم والتحليل العددي للأجهزة لخلية شمسية مزدوجة بيروفسكايت Cs2AgBiBr6 خالية من الرصاص.
يذكر أن الكرسي يسعى إلى توطيد العلاقة مع القطاعات الحكومية والخاصة في مجال الطاقة المتجدده وتطبيقاتها؛ لاستحداث فرص التعاون البحثي وتمكين الباحثين من أداء البحوث العلمية بكفاءة عالية وبيانات دقيقة من مصادرها في القطاعات المختلفة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى