تعرضت عدة مستشفيات في العاصمة البريطانية لندن لهجوم سيبراني، أدى إلى عرقلة عمل العديد منها وتعطيل الإجراءات الطبية.
وأثر الهجوم سلباً على عدد من المرافق الطبية بمستشفى «كينغز كوليدج»، ومستشفى «توماس غاي»، ومستشفى «سانت توماس أوف كانتربري»، ومستشفى «رويال برومبتون»، ومستشفى الأطفال «ايفيلينا دي روتشيلد».
وبحسب شبكة «سكاي نيوز»، فقد ألغيت عدة إجراءات طبية نتيجة هذا الهجوم السيبراني، مما أثر على استمرارية الخدمات الطبية في هذه المؤسسات الطبية المهمة.
ويأتي هذا الهجوم في سياق تشديد بريطانيا للإجراءات الأمنية السيبرانية، حيث كانت قد حظرت في وقت سابق استخدام كلمات المرور الشائعة التي يسهل تخمينها، كجزء من جهودها للحماية من الهجمات السيبرانية.