محليات

وزير التعليم: تأسيس “تقويم التعليم” باتفاقية سيئول يعكس الريادة النموذج السعودي

هنّأ وزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات هيئة تقويم التعليم والتدريب بحصولها على عضوية كاملة في اتفاقية سيئول لبرامج الحاسوب وتقنية المعلومات. أشاد بتمييز النموذج السعودي ورؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة التعليم. تحققت هذه الإنجازات بفضل دعم القيادة الرشيدة وتطوير منظومة التعليم. الهيئة أصبحت الأولى في الشرق الأوسط والعاشرة عالمياً في اتفاقية سيئول، مما يعزز مكانتها كمرجعية وطنية وعالمية للاعتماد في المجال.

وزير التعليم: اتفاقية سيئول تكشف عن تميز النموذج السعودي في “تقويم التعليم”


هنأ وزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات يوسف بن عبدالله البنيان، هيئة تقويم التعليم والتدريب بمناسبة حصولها على العضوية الكاملة في اتفاقية سيئول (Seoul Accord) للبرامج الجامعية في الحاسب الآلي وتقنية المعلومات، مؤكداً أن الإنجاز يعكس تميّز النموذج السعودي لضمان جودة التعليم على الصعيد الدولي.

وأوضح أن الحصول على عضوية اتفاقية سيئول يأتي في إطار الثقة المتزايدة التي تحظى بها أنظمة ومعايير الجودة في المملكة من قبل منظمات ضمان جودة التعليم الجامعي في الدول المتقدمة؛ بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة -أيدها الله- في تطوير منظومة التعليم الجامعي وتعزيز جودته، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية في بناء اقتصاد معرفي يعتمد على الكفاءات الوطنية.

الأولى بالشرق الأوسط

وثّمن وزير التعليم حصول المملكة على العضوية كأول دولة في العالم العربي والشرق الأوسط، والثامنة بين دول العشرين، والعاشرة عالمياً في الانضمام إلى الاتفاقية المهمة.

وأشار إلى أن الاعتراف والتقدير الدولي بإجماع الدول الأعضاء باعتماد برامج التعليم الجامعي في المملكة وشهادات الحاسب وتقنية المعلومات التي تقوم بها الهيئة من خلال المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي التابع لها سيسهم في تعزيز مكانة الهيئة كمرجعية وطنية وعالمية للاعتماد في المجال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى