بعد رحيله عن الاتحاد: “قصتي لم تكن كأي قصة” – عبد الرزاق حمد الله
عبدالرزاق حمدالله لاعب الشباب وجه رسالة لنادي الاتحاد بعد رحيله، شكر فيها الإدارة وأنمار الحائلي وأحمد كعكي واللاعبين، وعبر عن حبه واحترامه لهم. ووصف جمهور الاتحاد بـ “الفخم” وشكرهم على دعمهم وتمنى لهم التوفيق. أكد أن الذكريات الجميلة ستظل في ذاكرته وأنه دائما يدعو لنجاح النادي.
عبدالرزاق حمدالله بعد رحيله عن الاتحاد: “قصتي لم تكن كأي قصة” – تطورات, مسيرة, إلتزامات
حرص عبدالرزاق حمدالله لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب، على توجيه رسالة خاصة لنادي الاتحاد، بعد الموافقة على رحيله من النادي خلال الفترة الماضية بشكل رسمي، وعدم استمراره ضمن صفوف الفريق في الموسم الجديد.
وقال حمدالله في تصريحات عبر حسابه على موقع أكس:” قصتي مع الاتحاد، لم تكن كأي قصة، كانت بها العديد من التحديات والمغامرات والنجاحات، قصة يملؤها الحب والعشق والاحترام للجميع”.
وتابع:” رحلت عن النادي الأن، وستبقي دائما الذكريات الجميلة التي عشتها مع هذا النادي مستمرة خلال الفترة المقبلة، ولا يسعني سوي تقديم الشكر لجميع من كانوا في إدارة النادي، بقيادة أخي وحبيبي أنمار الحائلي، وصديقي العزيز أحمد كعكي، كما أتوجه بالشكر لكل العاملين في النادي، واحداً تلو الأخر وأشكر أخواني اللاعبين، وأتمني لهم حظ سعيد وأوفر خلال الموسم القادم”
واختتم المهاجم المغربي حديثه بتوجيه الشكر لجمهور نادي الاتحاد، حيث وصفه بـ “الفخم”، مؤكدا على أنه كان دائما سنداً له، وعاش معهم أجمل اللحظات التي لاتنسي، وسيظل هذا الأمر في ذكرياته ما حييت، مؤكدا على رسالته بالتوفيق للنادي”.