محليات

أكثر من 250 صحافي يشاركون في تغطية أولمبياد الكيمياء

شارك أكثر من 250 إعلاميًا في تغطية أولمبياد الكيمياء الدولي بنسخته الـ 56 في المملكة العربية السعودية. الأمين العام لمؤسسة “موهبة” زار مركز الإعلام وثنا الجهود التي بذلها الإعلاميون. تمت تغطية الفعاليات بواسطة وسائل الإعلام المحلية والعالمية بشكل مكثف وواسع. الفعاليات شهدت برامج ترفيهية للطلاب والمشرفين بجانب التنافس العلمي. الأولمبياد يجمع 333 طالبًا من 90 دولة، يتلقون التوجيه من 260 متخصصًا عالميًا. الفعاليات بدأت في يونيو وتنتهي في الـ 30 من نفس الشهر بتنظيم من “موهبة” بالشراكة مع وزارة التعليم وجامعة الملك سعود ورعاية من شركة “سابك”.

“تغطية أكثر من (250) إعلامي في أولمبياد الكيمياء”

شارك أكثر من 250 إعلاميًا، من مختلف وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة محلياً وعالمياً، في تغطية فعاليات أولمبياد الكيمياء الدولي بنسخته الـ 56، التي تستضيفه المملكة لأول مرة.

وعلى هامش فعاليات اليوم، زارت الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة” الدكتورة آمال الهزاع، المركز الإعلامي، التقت خلالها بمجموعة من الإعلاميين المشاركين في تغطية الفعاليات، مشيدةً بما يبذلونه من جهود لتغطية هذا الحدث العالمي.

وطوال الأيام السبعة الماضية، غطت وكالات الأنباء الدولية والصحف المحلية والأجنبية، والقنوات الفضائية والإذاعات المحلية والمواقع الإخبارية الإلكترونية، بمختلف اللغات، هذا الحدث المهم، باهتمام وزخم كبير، فيما لم تقتصر الفعاليات على التنافس في المسابقة العلمية، بل شهدت برنامجًا ترفيهًا ثريًا للطلبة والمشرفين، تضمن جولات ميدانية للمواقع التراثية والسياحية للتعريف بالثقافة السعودية.

ويشارك في الأولمبياد -الذي يُعد أكبر مسابقة دولية لطلاب وطالبات التعليم الثانوي في مجال الكيمياء- 333 طالبًا وطالبة من 90 دولة، يشرف عليهم ويوجههم 260 متخصصًا عالميًا في مجال الكيمياء.

يذكر أن فعاليات الأولمبياد انطلقت في الـ 22 من يونيو الجاري، وتستمر حتى الـ 30 من ذات الشهر، بتنظيم من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، وبشراكة إستراتيجية، مع وزارة التعليم، وجامعة الملك سعود، وترعاها حصريًا الشركة السعودية للصناعات الأساسية “سابك”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى