باب الملك عبدالله بن عبدالعزيز هو أعلى وأكبر أبواب المسجد الحرام وفقًا للهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي. يبلغ ارتفاعه 13 متراً وعرضه 7 أمتار ويزن 14 طنًا. يتميز بطرازه المعماري الحديث والزخارف الإسلامية، ويُعتبر المدخل الرئيسي للمسجد. يوجد فيه شرفات ومئذنتان تفوق طولهما مآذن المسجد. المسجد الحرام يضم 210 أبواب، تحتوي على لوحات رقمية تظهر الوضع الحالي للمصلين. العاملون في إدارة الأبواب يساهمون في تنظيم الحركة وتوفير بيئة مناسبة للعبادة في المسجد الحرام.
“المسجد الحرام.. مدخل “باب الملك عبدالله” تحفة معمارية حديثة”
يعد باب الملك عبدالله بن عبدالعزيز أعلى أبواب المسجد الحرام والأكبر على مستوى العالم بحسب الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأفادت الهيئة بأن باب الملك عبدالله وهو الباب رقم 100، يبلغ ارتفاعه 3ر13 مترا وبعرض 7ر7 أمتار، كما يبلغ وزنه 14 طنًا.
ويتميز الباب بطرازه المعماري الحديث وفنون الزخرفة الإسلامية الذي شيد بها، إذ يُعد أعلى أبواب والمدخل الرئيسي للمسجد الحرام.
معلم تاريخي
وتعتلي البوابة الأضخم 3 عقود خارجية و3 أخرى داخلية، رُفعت فوقها 3 شرفات تتوسط البوابة التاريخية، تأتي فوقها مئذنتان يفوق طولهما بقية مآذن المسجد الحرام.
كما يتميز الباب بروعة بنائه وجمال عمارته الذي حوّله إلى أشبه بمعلم تاريخي.
210 أبواب
وأوضحت الهيئة أن عدد أبواب المسجد الحرام يبلغ 210 أبواب، زُوِدت بلوحات رقمية إرشادية تضيء باللون الأخضر حال وجود إمكانية لدخول المصلين، وتضيء باللون الأحمر حال اكتمال الطاقة الاستيعابية للمسجد الحرام.
ويسهم منسوبو إدارة الأبواب في تحقيق انسيابية الحركة، ويعملون على توفير الجو المناسب لأداء العبادة والنسك في المسجد الحرام.
