ثمنت الندوة العالمية للشباب الإسلامي جهود المملكة العربية السعودية في مجال العمل الخيري، ودورها الكبير في تلبية احتياجات المعوزين والفقراء والمتضررين من الكوارث والأزمات. كما أشارت الندوة إلى نمو وتضاعف رصيد المملكة في هذا المجال، بفضل الدعم الذي تلقاه ضمن رؤية 2030. وقد قدمت الندوة الشكر والتقدير للقيادة السعودية والشعب المعطاء على الدعم السخي للبرامج الإنسانية التي تقدمها الندوة في مختلف أنحاء العالم.
تقدير الندوة العالمية للشباب الإسلامي لجهود المملكة في العمل الخيري
ثمنت الندوة العالمية للشباب الإسلامي بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للعمل الخيري الذي يوافق الخامس من سبتمبر من كل عام، الجهود الإنسانية العظيمة التي تقدمها المملكة للعديد من المجتمعات، وإسهامها الكبير في دفع مسار العمل الخيري، وتلبية احتياجات المعوزين والفقراء والمتضررين من الكوارث والأزمات.
وأشارت الندوة العالمية إلى أن رصيد المملكة في ميدان العمل الخيري يتنامى ويتضاعف، في ظل الدعم الكبير الذي يتلقاه هذا المجال ضمن رؤية 2030، التي جعلت العمل الخيري جزءًا أساسيًا في الرقي والتنمية.
الدعم السخي للبرامج الانسانية
ورفعت الندوة العالمية بهذه المناسبة أسمى آيات الشكر والتقدير للقيادة الحكيمة والشعب السعودي المعطاء على الدعم السخي للبرامج الانسانية التي تقدمها الندوة العالمية في العديد من بلدان العالم خدمة للإنسان والإنسانية.
