اختتمت جامعة جدة، أمس، المؤتمر العلمي العربي الأول لحماية وتمكين الأسرة بمشاركة أكثر من 8 جهات ومؤسسات. حضر المؤتمر أكثر من 1000 زائر واستمر لمدة يومين، واستهدف الأسرة كلبنة أساسية في المجتمع من خلال جلسات حوارية وورش عمل. كما تناول التحول الرقمي ودوره في بناء الأسرة بشكل سليم، وتناول الضوء مظاهر التحول الرقمي بآثارها الإيجابية والسلبية على الفرد والمجتمع. ومن خلال استضافة نخبة من المتخصصين، تم إيجاد حلول لتعزيز التعامل السليم مع هذه الثورة المعلوماتية.
جامعة جدة تختتم أعمال المؤتمر العلمي العربي الأول
واستهدف المؤتمر الذي استمر على مدار يومين الأسرة بكونها اللبنة الأولى في المجتمع، والتحول الرقمي الذي يعد جزءاً لا يتجزأ من برنامج التحول الوطني أحد برامج رؤية 2030، وذلك من خلال جلسات حوارية وورش عمل وجلسات استشارية، لإيجاد التوازن بين التطور التكنولوجي الرقمي ودوره في بناء الأسرة بناءً سليماً.
وسلط المؤتمر الضوء على مظاهر التحول الرقمي بآثارها السلبية والإيجابية على الفرد والأسرة والمجتمع، وإيجاد الحلول لتقويم وتفعيل التعامل السليم مع هذه الثورة المعلوماتية، من خلال استضافة نخبة من المتخصصين والباحثين في المجال الأسري في الجلسات الحوارية المصاحبة لفعاليات المؤتمر.
