سدايا تستعرض أبعاد القمة العالمية للذكاء الاصطناعي بحضور 100 دولة
تمت مراجعة أهم مرتكزات القمة العالمية للذكاء الاصطناعي بنسختها الثالثة في مؤتمر صحفي يوم 8 سبتمبر. القمة تقام برعاية ولي العهد السعودي وتشارك فيها أكثر من 300 متحدث من 100 دولة. يتم مناقشة أهمية القمة وتأثير الذكاء الاصطناعي على النمو الاقتصادي وظهور قطاعات جديدة. المؤتمر يركز أيضا على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول ودور المملكة في تعزيز أخلاقياته. تحدث خلال المؤتمر رئيس “سدايا” ومدير مركز المعلومات الوطني، والرئيس التنفيذي للمركز الوطني للذكاء الاصطناعي.
معرض “سدايا” يُكشف عن تفاصيل القمة العالمية للذكاء الاصطناعي بحضور 100 دولة
تستعرض الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، في مؤتمر صحفي الأحد الموافق 8 سبتمبر الجاري، أهم مرتكزات القمة العالمية للذكاء الاصطناعي بنسختها الثالثة وأبعادها المحلية والإقليمية والدولية.
وتقام القمة العالمية تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، -حفظه الله- خلال الفترة من 10 إلى 12 سبتمبر الجاري.
القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
ويشارك في القمة أكثر من 300 متحدث، وحضور عدد من قادة الفكر وصناع السياسات والمسؤولين الدوليين والمتخصصين في الذكاء الاصطناعي من 100 دولة حول العالم.
وسيتحدث خلال المؤتمر الصحفي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي الدكتور عبد الله بن شرف الغامدي، ومدير مركز المعلومات الوطني الدكتور عصام بن عبدالله الوقيت، والرئيس التنفيذي للمركز الوطني للذكاء الاصطناعي في “سدايا” الدكتور ياسر بن محمد العنيزان.
استثمار الذكاء الاصطناعي
ويتناول المؤتمر الصحفي محاور المؤتمر الصحفي أهمية القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة ورعاية سمو ولي العهد -حفظه الله- لها، ومرتكزات القمة وانعكاساتها على تحقيق الخير للمجتمعات البشرية في ظل التطور المضطرد لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأثر الذكاء الاصطناعي في تحقيق النمو الاقتصادي لبلدان العالم وظهور قطاعات وصناعات جديدة.
هذا فضلاً عن كيفية استثمار الذكاء الاصطناعي في تلبية احتياجات عالمنا سريع التغير، والاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي ودور المملكة في تعزيز أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في العالم، والذكاء الاصطناعي ما بين التحديات والفرص.