التنافسية في الابتكار والشراكات خلال قمة الذكاء الاصطناعي العالمية
تستوحي مساحة من معرض القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة من التعلم الآلي للمهارات الحياتية للإنسان والتعرف على البيئة اليومية. المشاركون يشاهدون تطبيقات عملية توضح تمكين القيادة الذاتية وقدرة الآلة على اتخاذ قرارات بالتحليل المعلوماتي. الشركات ترغب في جذب المطورين للتعاون في تطوير النماذج والاستثمار في البحوث. يوجد مثال محاكاة لواقعية في المعرض، حيث يتم استخدام مضمار تتحكم فيه المركبات الصغيرة بواسطة الذكاء الاصطناعي. المطورون يمكنهم ابتكار مهام وتعديل السرعات والمنافسة في سباقات لتطوير النماذج التقنية.
التنافسية في الابتكار والشراكات خلال قمة الذكاء الاصطناعي العالمية
ويشاهد المشاركون والزوار لفعاليات القمة المهتمين بـ AI تجارب واقعية لتمكين القيادة الذاتية وكيفية قدرة الآلة على التعلم واتخاذ القرارات بالتحليل المعلوماتي ودون تدخل بشري.
وتستهدف الشركات العالمية استقطاب المطورين لمجالات عامة، منها النقل والدعم اللوجستي عبر شراكات تعليمية وتدريبية في جوانب تخصصية بالتقنيات الدقيقة للعمل معهم على تطوير النماذج التي تنتجها والاستثمار في أبحاثها.
ويأتي مثالاً لمحاكاة واقعية في معرض القمة، وجود مضمار يعبر عن الشوارع العامة موسوم بخطوط باللون الأصفر، هي مسارات لمركبات صغيرة تحمل كاميرا تبلغ سرعتها ١٤ صورة في الثانية تتلقى البيانات عبر الكاميرا وتحللها بالذكاء الاصطناعي لتنفيذ مهمة تم إعدادها عن بعد .
ويستطيع المطور ابتكار مهام والتعديل على السرعات وأيضاً المنافسة في سباقات عبر الأدوات المساعدة التي تقدمها القيادة الذاتية وذلك لتطوير النموذج التقني.