محليات

راية التوحيد ترنو في سماء تبوك احتفالًا بيوم الوطن

رفعت راية التوحيد في سماء تبوك احتفالًا باليوم الوطني الـ 94، حيث تعد من أهم المعالم الجمالية في المدينة. الميدان الذي افتتح في 1439هـ يضم 12 سارية للعلم الوطني ومساحات خضراء وأعمدة إنارة تصميمها متقن. يعكس هذا المشروع قيم التوحيد والوحدة الوطنية والاندماج. العلم الوطني يعكس النهضة والأمجاد التي بناها الأجداد. تم تنفيذ هذا المشروع بأعلى المعايير الهندسية والفنية لإضافة لمسة جمالية وطنية لمدينة تبوك.

علم التوحيد يرفرف في سماء تبوك احتفالا بيوم الوطن


ترفرف راية التوحيد في سماء تبوك، على ارتفاع 75 مترًا احتفاءً باليوم الوطني الـ 94، حيث تُعد من أهم المعالم الجمالية التي تتوسط ميدان التوحيد على طريق الملك فهد بمدينة تبوك، لتحكي قصة التلاحم والوحدة الوطنية لأبناء وطن نذروا أنفسهم لخدمته والدفاع عنه.

ويضم الميدان الذي دُشن في شهر رجب من العام 1439هـ، 12 سارية للعلم الوطني بارتفاع 12 مترًا، ومسطحات خضراء على مساحة 2240 مترًا مربعًا، وعددًا من أعمدة الإنارة التجميلية التي صُممت وفق أحدث التقنيات والمستويات الفنية.

العلم الوطني

واستخدمت في الميدان أعلى المعايير الهندسية المختصة في هذا الجانب سواءً في التصميم أو التنفيذ، لتضفي على المشروع لمسة جمالية وطنية تضاف إلى معالم مدينة تبوك.

ويشكّل العلم الوطني للمملكة قيمة خالدة، وشاهدًا على نهضتها، وأمجاد من بنوا وأسسوا هذا الكيان العظيم تحت راية التوحيد، وصولًا إلى اليوم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى