محليات

رؤية 2030 تتحقق في الواقع

في عام 2016، بدأت المملكة العربية السعودية قصة نجاحها من خلال رؤية تستند إلى ميزاتها الفريدة، وفي غضون سنوات قليلة تجاوزت المستهدفات في النمو وحجم الإنجاز. تقدمت المملكة في توفير خدمات مجتمعية حيوية ورعاية الضيوف وتطوير السياحة. استقبلت 109 ملايين سائح عام الماضي واستضافة معرض “إكسبو 2030” بالرياض. ارتفع الناتج المحلي ومعدلات النمو بأعلى معدلات في العالم. تم تطوير القطاع الصناعي والزراعي ودعم السياحة والترفيه. نجحت المملكة في مؤشرات التنافسية الدولية ودعم المرأة في سوق العمل. انخفاض نسبة البطالة إلى 7.6%.

تحقيق رؤية 2030.. تحقيق الأهداف الطموحة في الواقع

بدأت المملكة قصة نجاحها في عام 2016 برؤية مبنية على مكامن قوة هذا الوطن وقدراته الفريدة، وفي غضون أعوام قليلة، تجاوزت المستهدفات بالنمو وحجم الإنجاز على أرض الواقع، وتقدم محور مجتمع حيوي نتيجة تبني أنماط حياة صحية، وخدمة ضيوف الرحمن من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى الاهتمام بالمواقع الأثرية وتضمينها لدى مؤسسة اليونسكو. وتجاوز محور اقتصاد مزدهر مستهدف 2030 لمشاركة المرأة في القوى العاملة، كما نمت أصول صندوق الاستثمارات العامة بشكل كبير، وارتفعت مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي، وارتفعت الإيرادات غير النفطية بشكل ملحوظ، كما تضاعف عدد المتطوعين سنوياً ليبلغ أكثر من 409 آلاف متطوع.

برامج نوعية لتحسين جودة الحياة

تطوير القطاع السياحي والترفيهي.

الوصول إلى «الانبعاثات الصفرية» بحلول عام 2060.

استضافة بطولة كأس العالم 2034 إنشاء منشآت رياضية وسياحية وفق أعلى المستويات العالمية.

استقبال 109 ملايين سائح العام الماضي.

استضافة معرض «إكسبو 2030» بمدينة الرياض.

ارتفاع الناتج المحلي ومعدلات النمو

الناتج المحلي إلى أكثر من 4 تريليونات ريال لأول مرة.

أعلى معدلات النمو في العالم عند 8.7% في 2020.

الإيرادات غير النفطية اقتربت من ثلث حجم الإنفاق في الميزانية.

ملامح التغيير ضبط الإنفاق المالي بغض النظر عن الزيادة في الإيرادات العامة.

التوسع في القطاع الصناعي والزراعي.

التركيز على سلاسل الإمداد.

رفع معدل الإنتاج المحلي للحد من فاتورة الاستيراد الخارجية.

الإصلاحات لدعم القطاع الخاص القطاع الخاص شريك أساسي في مسيرة التنمية.

رفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65%.

اطلاق 70 إصلاحًا تشريعيًا وتنظيميًا لإزالة المعوقات.

تقدم المملكة في مؤشرات التنافسية الدولية والخدمات اللوجستية.

دعم المرأة في سوق العمل

نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل 34%.

مشاركة السعوديات في القوى العاملة 35.5%.

نقلة في السكن والتوظيف

نسبة تملك المواطنين مساكنهم بلغت 63.74%.

توظيف نصف مليون العام الماضي والنصف الأول.

تراجع البطالة إلى 7.6%.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى