الإقتصاد - مال و أعمال

تحليل تحديات الرواتب والتراخيص والمخالفات في المؤسسات الصغيرة

بدأت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في دراسة شاملة لرصد التحديات التي تواجه المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة. الهدف من الدراسة هو تطوير قدرتها على الاستمرار والتوسع والتعرف على الفرص المستقبلية والدعم اللازم. كما تركز الدراسة على التراخيص، الإيرادات، والمخالفات والتعامل مع المنصات الحديثة. وتكونت المنشآت الصغيرة والمتوسطة من 1.2 مليون منشأة تمتلك حصة 11٪ في التمويل، وهناك تحديات تتعلق بالرواتب والمخالفات والتراخيص وتطوير آلية التعامل مع المنصات.

تحليل تحديات الرواتب والتراخيص والمخالفات في المشاريع الصغيرة

بدأت الهيئة العامَّة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، في دراسة شاملة لرصد التحدِّيات التي تواجه المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة؛ بهدف تطوير قدرتها على الاستمرار والتوسُّع والتعرُّف على الفرص المستقبليَّة والدعم الذي يمكن أنْ يُسهم في تطويرها، ولاسيَّما على صعيد التراخيص والإيرادات والمخالفات، والتعامل مع المنصَّات الحديثة.

وأكَّدت الحرص على إصلاح الاحتياجات الأساسيَّة الخاصَّة بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ لخلق بيئة تتيح فرص الازدهار، وتقديم الخدمات الداعمة، وتعزيز قدرتها التنافسيَّة، وتشجيع ثقافة ريادة الأعمال لتحقيق زيادة في معدَّلات تأسيس الشركات الجديدة.

وركَّزت الدراسة على الأنظمة والتراخيص التي تجد المنشآت الخاصَّة صعوبة في الامتثال لضوابط إصدارها، مثل السجل التجاري، والترخيص الصناعي، والامتثال لمتطلَّبات التوطين، ورخصة العمل، والإقامة، والتأمين الطبي، وأنظمة الزكاة والضريبة. كما ستركِّز على أبرز المنصَّات التي واجهت المنشأة صعوبات عند استخدامها، مثل قوى، وأجير، ومقيم، ومدد، ومنصَّة المركز السعودي للأعمال، وغيرها.

كما تتطرَّق الدراسة الجاري العمل عليها -حاليًّا- إلى أوضاع الإيرادات والأرباح والخسائر، ومدى تلقي مخالفات من وزارة البلديات والإسكان، والمؤسسة العامَّة للتأمينات الاجتماعيَّة، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك وغيرها، إضافة إلى آلية استقطاب العاملين، ومدى القدرة على مجاراة سلَّم رواتب الجهات الحكوميَّة والمنشآت الكبيرة.

المنشآت الصغيرة

1.2 مليون منشأة صغيرة ومتوسطة.

%11 حصَّة في التمويل.

دراسة تحدِّيات الرَّواتب والمخالفات والتَّراخيص.

تطوير آليَّة التعامل مع المنصَّات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى